والأنبياء يدفنون حيث يموتون، ونحن معاشر الأنبياء لا نورث.
وكذلك التابعون من غير نكير. فإن قيل: آحاد فلزم الدور، ويحتمل أن يكون عملهم بغيرها، وإن سلم فهم البعض فلا اتفاق، وإن سلم عدم الإنكار لكن أبو بكر ﵁ أنكر على المغيرة ﵀ حتى رواه ابن مسلمة، ورد عمر ﵁ خبر أبي موسى