Badhl
Badhl al-Maʿun fi Fadl al-Taʿun
Noocyada
لا كنت حين شممتها اقسممتها ولثمت فاها أخذأ بقرونها ثم دخل معرة النعمان ، فقال لها : أنت منى فى أمان. حماة تكفى في تعديبك فلا حاجة لي بك ، رأى المغرة عينا زإنها حور لكن حاجبها بالجور مقرون ماذا الذي يصنع الطاعون في بلد فى كل يوم له بالظلم طاعون ثم سرى إلى سرمين والقوعة وشغي على السنة والشيعة وسن للسنة أسنته بشزعا وشيع في بلاد الشيعة مصرعا ثم انطى أنطاكية بعض نصيب ، ورحل عنها حياءة من نسيانه ذكرى حبيب .
ثم قال: لشيزر ولحارم : لا تخافا من ، فانتما من قبل ومن بعد في غنى عن . فالأمكنة الردية ، تصح فى الأزمنة الوية . وأخذ من أهل الباب ، أهل الألباب . وباشر تل باشير وثلل ذلول ، وقصد الوهاد والتلاع ، وقلع إخلقا من القلاع.
ثم طلب حلب ، ولكنه ما علب . فهو- ولله الحمد - أخفت وطاة ولم أقل : { كزرع أخرج شطئه .
إن الوبا قد غلبا
وقذ بذا فى خلبا قالوا له على الوزى كاف ورا قلت ، ويام ومن الأقدار أنه يتتبع أهل الدار فمتى بصق واحذ منهم دما تخفق كل منهم عذما ثم يسكن الباصق الأجداث، بعد ليلتين أو ثلاث .
سالت بارىة النسم فى دفع طاعون صدم فمن أحس بلع دم فقد أحس 1 بالعدم اللهم إنه فاعل بأمرك فارفع عنا الفاعل ، وحاصل عند من شئت فاصرف عنا الخاصل : فمن لذفع هذا الهول ، غيرك با ذا الحول الله أكبر من وباء قد سبا ويصول في العقلاء تالمجنون سنت أبنتة لكل مدينة فعجبت للمكروه في المسنون كم دخل إلى مكان ، فخلف ألا يخرج إلا بالسكان : ففتش عليهم بيراج ، وهذا الذى جلب لأهل خلب الانزعاج . استرسل بعنانه وانساب ، وسمى طاعون الأنساب . وهو أعظم طاعون وفع فى الإسلام ، وعندى أنه الموت الذى أنذر به نبينا عليه أفضل الصلاة والسلام . فلو رأيت الأعيان وهم يطالعون من كتب الطب الغوامض ، ويكثرون في العلاج من أئل النواشف والحوامض. قد تنغص
عيشهم الهنى ، بملاظخة مسلم الطينة الطين الأرمني . وقد لاطف كل منهم بزاجه وعدل ، وبخبروا بيوتهم بالعنبر والكافور والسعد والصندل . وتختموا بالياقوت ، وجعلوا البقل والخل والطحينة من جملة الأدم والقوت . وأقلوا من الأمراق والفائهة ، وقربوا إليهم الاترج وما شابهه .
حلب والله : يكفى شرها أرض مشقة أصبحت حية سوء تقتل الناس ببزقة فلو شاهدت كثرة النعوش وحملة المونى ، وسمعت بكل قطر من حلب نجبا وصوبا: لوليت منهم فرارأ وأبيت فيهم قرارا . ولقد كثرت فيها أرزاق الجنائزية فلا رزقوا ، وعاشوا بهذا الموسم وعرقوا فلا عاشوا ولا عرفوا فهم يلهون ويلعبون ، ويتقاعدون على الزبون ، اسودت الشهباء فى عينعى من وهم وغش كادوا بنو نعشن [بها] أن يلحقوا ببنات نعش
فستغفر الله من هوى النفوس فهذا بعض عقابه ، ونعود برضاه من سخطه ويمعاقاته من عقابه قألوا : فساد الهوا يردى فقلت يردى هوى الفساد كم سيات وثم خطايا نادى علينا بها المنادى ومما أغضب الإسلام ، وأوجب الألام : أن أهل سيس الملاعين ، مسرورون لبلائنا بالطواعين : حتى كأنهم في أمان، أو عليه أن لا يقربهم ضمان . أوكأنهم إذأظفروا ، رينا لا يعلا فتنه للذين كفروا .
سكان سيس يسرهم ما سانا وثذا العوائذ من عدو الدين اللة ينفده إليهم عاجلا ليمزق الطاغون بالطاعون هذا وهو للمسلمين شهادة وأجر وعلى الكافرين رجز وزجر إذا صبر المسلم على مصيبته فالصبر عبادة، وقد ثبت عن نبينا عليه أفضل الصلاة والسلام أن والمطعون شهيده ، فهذا الثبوت حكم بالشهادة . وهذه الحفية ، تعجب الحنفية .
Bog aan la aqoon