أسامة :
من عند الخليفة! أخبروك بهذا؟
زياد :
أجل يا مولاي ... قابلوني أنا وسعيد وسائر العبيد عند منعطف الوادي، وحادثني بذلك فارس منهم يلتمع النبل في عينيه.
أسامة :
مرحبا بالأضياف مرحبا، اخرج إلى العبيد فاجمعهم، وحيوا الأضياف في اللقاء.
زياد :
سمعا يا مولاي (يخرج من حيث أتى).
أسامة (لنفسه) :
لقد استبطأوني لعن الله الشيطان ... حسين!
Bog aan la aqoon