181

Ubaxyo iyo Halyeeyo

أزهار وأساطير

Noocyada

جور، والعابسات من أحجاره

مصغيات، تكاد من شدة الإص

غاء أن توهم المدى بانفجاره

أرمق الدرب، كلما هبت الري

ح وحف العتيق من أشجاره

كلما أذهل الربى نوح فلا

ح يبث النجوم شكوى نهاره

صاح: «يا ليل» فاستفاق الصدى الغا

في على السفح والذي في جواره

فإذا كل ربوة رجع «يا لي

Bog aan la aqoon