ومن أحمد بن جليل: الغرق ستة عشر رطلا م رواية الأثرم عن أحمد : الفرق ثلاثة أصع ستة أقساط ولم يرو أنه عليه الصالة والسلام: توضآ بأقل من مذ وال اغتسل بأقل من صاع.
قال القاضي عياض في كتاب المشارق المد: رطل وثلث والصاع : خمسة أرطا ل وثلث .
هذا قول أهل الحجاز وهو الصحيح .
مقدار صاع النبي وقال الشيخ أبو إسحاق الشيرازي في نكته: روى عمر بن حبيب القا ضي قال: حججت مع أبي جعفر المنصور فلما قدم المدينة قال: ائتوني بصاع رسول الله فأتى به فعايره فوجده خمسة أرطال وثلثا برطل أهل العراق .
قال أبو عبيد: وهو الذي عليه العمل
Bogga 71