============================================================
الآثار اباقيد رگرد 1(1) د 2 واحتج لهم من وافقهم على ذلك، يأن الظلمة أقدم فى المرتبة على النور. و أن التور 7 طار على الظلمة. فالأقدم أولى بأن يبتدأ يه، وغلبواالثكون لذلك على الحركة، بإضافة لراحة و الذعة اليه؛ و أن الحركة لهاجة وضرورة، والثمت عقيث الضرورة، فالتعب نتيجه الحركة؛ ويأن الكون اذا دام فى الاشطقسات مذقه لم يولد فسادا، فاذا دامت الحركة فيها واشتغكت، أفسدت: 5 وذلك كالزآلارل والعواصف والأمواج، وأشباهها قاما عند غيرهم من الأوم والفرس، ومن و ولافقهم ، فإن الاسطلاح واقع بينهم على أن اليوم بليلته، هو ين لدن طلوعها من أقق المشرق الى طلوعها منه كالغد1، إا كانت شهورهم مستخرجة بالحساب. غير متعلقة يأحوال القمر ولاغيره من الكواكب؛ وابتد آوها من أول النهار، فصار النهار عتدهم قبل الليل: واحتثوا يأن الثور وجود . يسه ير اسسر س ست د د ل سفر ر ارر أن العامل و الشاب أصح. و الماء الجارى لا يقبل عفونة كالراكد.
23 وأما أصحاب التنجيم، فإن اليوم يليلته عند جلهم، والجمهور من علماتهمء هو ين و لدن مواغاة الشمس فلك نصف الثهارء الى موافاتها ائاه فى نهار الغد، و هو قول بين قولين، قصار جه ابتدآء الأيام يلياليها عندهم، من التصف الظاهر من فلك نصفه الثهارة و بنؤاعلى ذلك حسابهم فى 15 الزيجات، ولستخرجوا عليهك مواضع الكواكب يحركاتها المبتوية آ. ومواضعها المقؤمة فى مفاتر السنة. ويعضهم أثر الئصف الخفى من فلك نصف النهار، فايتدا بهما من نصف الليل. كصاحب زيج شهريارات الشاه ذذي ولا بأس بذلك لفان المرجع الى أصل واحد والذى دعاهم الى اختيار دائرة نصف النهار دون دائرة الأفتء هو لمور كثيرة منها أيهم، وجدوا الآيمام يلياليها مختلفة المقاد غير مثمقة. كما يظهر ذلك من اختلافها عند الكسوفات، ظهورأ بئأ للحس حهى وكان ذلك من 20 أخل اختلاف مسير الشمس فى غلاك الهروج. وسرعته فيه مرآة و يطنه أخرى؛ و اختلاف مرور اقطع من فلك البروج على الدوائر، فاحتاجوا الى تعديلها لأزالة ما عرض لها من الآختلاف.
وكان تعديلها بمطالع فلك البروج على دائرة نصف النهار. مطردأ فى جميح المواضع، إذ كانت هذه 1. داه لم طر بالغد.
2 داه ل طز: مقدمراء توپ: قدموا 3 هن : تثيها ؟. عس ! نوب: فيء
Bogga 8