============================================================
ا ا ا ا مه ن ساجن مولف . وأبتدين فأقول أن أقرب الأسياب المؤدية الى ما ستلت عنه، هو معرفة أخيار الأمم السالقة،. وأنيآء القرون الماضية، لأن اكثرها أحوال مأثورة1 عنهم، ورسوم ياقية من رسومهم وهاه نواميهم« و لا سبيل الى التوصل1 الى ذلك من جهة الاستدلال بالمعقولات، والقياس بما يشاهد من المحسوسات، سوى التقليد لأهل الكتب والملل. وأصحاب الآرآء والثحلء المستعملين لذلك ور و تصيير ما هم نيه أتأ ئبنى عليه يعده. ثم قياس اقاويلهم و آرأئهم فى اثبات ذلك يعضها بيعض . وجو بعد تنزيه النفس عن العوارض المردتة لأثثر الخلقى، والأسباب المعمية لصاحيها عن الحق : وهو كالعادة المألوقة والتعصب والتظاغر وائياع الهوى والتغالب بالرتاسه و أشياء ثلك . فإن الذى ذكوئه أؤلى الشئل2، شلك يأن تؤدى الى حاق الغرض2 المقصود، و ثقوى معين على إزالة ما يشويه من شوانب الشبه والثكوك؛ و بغير ذلك لا يتأتى لنا تيل المطلوب، وكر ول بعد انعنآء الشديد والجهد الجهيد. على آن الأصل الذى أحله والطريق الذى مهذته ليس بقريب المأخذ بل كأنه من يعده وصعوبته يشيه أن يكون غير موصول اليه، لكترة الأياطيل التى تذخل ول جمل الأخبار والاحاديث: وليست كلها داخلة فى حد الامتناع. فتميز و نهذب لكن ما كان منها الر فى حد الأمكان، جرى مجرى المخبرالمحقى: اذا لم يشهذ بطلانه شواهد أخرء بل قد يشاهد وشوهده من الأحوال الطبيعية، ما لو خكى مثلها ممن زمان يعيد عهدتا به. ليينا المحكم على لمتناعها: وه عمر الانان لا يفى بعلم أخيار أمة واحدة من الأمم الكثيرة علما ثاقبا. فكيف يلى بعلم أخبار جميعها، هذا شير ممكن.
. واذكان الأثر جاريا على هذا السييل، فالواجب علينا أن تأغذ الأثرب من ذلك ل فالاثرب والأفهر فالأشهر؛: ونحصلها من أريابها ونصلح منها ما يمكتنا إصلاحه. وتتركن سائرها على وجههاء ليكون ما نعمله من ذلك معيناذ لطالب الحق و محب الحكة، على الصرف قى فيرها ومرشدأ الى نيل مالم يتهيا لناء وقد فعلنا ذلد يمشئة الله وعؤنه، و يجب بحسب ما قصدنا أن نيين لولا6 ماثية اليوم والليلة ومجموعهماء وابتدأمه المفروض اذ هما للشهور والسني وه 3. داد / طز: سهيل سلك بآن بودد.
2. داد طز: النوسل.
1. داد لم طرهح /تتر: صجطادره د هن: معبنا.
2. داد لم طز:س / توبپ: حلفى العرمتن چمر طزتب
Bogga 5