============================================================
ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ال اا ا ا ه ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا 4ما(3) الاثفر اثبافيه ~~ك4 كه ثم تاريخ احمد بن طلمة المختتد بالله أمير المؤمنين، وهو على سنى الروم وشهور الفرس بمأخذ آخر، و هو انها ئكيس فى كل اربع سنين بيوم *2قي. و كان السيب فى ذلك، على ما ذكر ابو يك الطولى دده فى كتاب الأزآراف، ووصفد حمزة ين الحسن الإصبهانى فى رسالته ل فى الاشمعار السائرة فى التثروز والسهرجان: أن المتوكل بهنا هو يطوف فى متصتد له. إذ رأى زرعا 5 لم يدرك بعد ولم يستحصد. فقال: قد استاذفنى عبيد الله بن يحيس * *قته فى فتح الخراج، و آرى وا الزرع أخضر: فين أبن يعطى الناس الخراج؟ فقيل له: إن هذا قد أضر بالتاس، فهم يقترضون وه يتسلفون وينجلون عن أوطانهم وكثرت له شكاياتهم و تقللعهم. فقال: هذا شىء أحدث لى أيامى أم لم يزل كذاةو فقيل له : بل هو جار على ما أشسه ملوك الفرس من المطالية بالخراج فى إيان النيروزء وصاروا به قدوةآ لملوك العرب. فأحضر الموبد 82تي وقال له: قدكثر الموض فى -10 هذا: ولست اتعدى رسوم الفرس، فكيف كانوا يفتنحون الخراج على الرعية، مع ماكانوا عليه من ايه الاحسان والنظرة ولم استجازوا المطالبة يالمخراج فى مثل هذا الوقت الذى لم تدرك فيه الغلات و الزروع* 3لم لا فقال الموبد إنهم و إن كانوا يفتحونها لى النوروز . فماكان يچىه إلا وقت إدراك الغلات. ققال: وكبف ذلك؟ فبين له حال النين وكتياتها و احتيايها الى الكيس؛ ثم عرف أن الي د: الفرس كانوا يكبونها، فلما جاء الإسلام. عطل: فأضير ذلك بالناسء واجتمع الدهاقنة زمن ار يشام بن عئد المليك الى خالد القشي دفاكي، فشرحوا له هذاء وسألوه أن يؤخر النوروز شهرأ، فأبى؛ و كتب الى هشام بذلك فقال: إنى أخاف أن لا يكون هذا من قول الله -تعالى ح: *انما النسىء زيادة فى الكفر* . فليا كان لى أيام الزييد، اجتمعوا الى يمحيى بن خالد بن بزمك، و سالوه أن يؤخر النوروز نحو الثهرين. فعزم على ذلك، فتكلم آعداؤه غيه، وقالوا: إنه يتعصب 20 للمجوسية *27، فأضرب عن ذلك، وبق الأمر على حاله.
ل ا فأحضر المتوكل، إيراهيم بن العباس الصولي دلاتم . و أمره بأن يوافق المويد على ما ذكره من النوروزا ويحسب الأتام، و يجعل له قانونا غير متغيرا و يتشى عته كتابا الى بلدان 2 قرآت.9//22.
2. عمر )توپ: الريوة.
1. داه احلز: لهم. واده
Bogga 38