============================================================
ت فرشرد (:: (3) الانثار انبافبه الروم، وسنوهذا التاريخ رومية: وقد استعمله غير واحد من اصحاب الزيجات:. و رسموايه ما يجيه احتاجوااليه من مثالات المسائل والمواليد والقرانات {ل اا ثم تاريح هيرة اتنبى محمد -ملى الله عليه وأله. سن مكة الى المدينة، وهو على السنين القمرية برؤية الأهلة لا الحساب: و عليه يعمل أمل الإسلام يأسرهم. و اتما خص هذا 5 الوقت يذلك، دون المولد والميعث والوفاء: لأن عمر بن الخطاب، على رواية ميمون بن مفران 1ا2ت، لما رفع اليه صك- محله فى شعبان، فقال عمر: ان شعان الذى نحن فيه لو الذى هو آت؟ا ثم جمع اصحاب رسول الله حصلى الله عليه وآله-فاستشارهم، فيا دهمه ين الحيرة فى امر الأوقات فقالواء پجب أن نتعرق الحيلة فى ذلك من رسوم الفرس، فاستحضروا الهرمزان) وا 8 استعلموه ذلك، فقال: إن ننا حسابا نستيه «ماه روزه، اى حساب الشهور والآنيمام، فعربوا «ماه روز»، فقالوا «مؤرخ4؛ و جعلوا مصدره «التآريخ» ، و شرح لهم الحرمزان كيفية لستصمالهم ذلك، وما 70 عليه الروم من مثله. فقال عتر لأصحاب رسول الله -صح: ضموا للناس تأريخا يتعاملون عليه : ر فقال يعضهم: اكتبوا على تاريخ الروم. فائهم يكتبون على تاريخ الإسكتدر. فقيل إنه يطول. فقال الآخرون: اكتبوا على تاريخ النرس، فقيل إن القرس كلما قام ملك منهم. طرح التاريخ ممن كان قبله؛ فاختلفوا فى ثلك 15 30 2 فروى الشفئ - 1ك - أن أبا موسى الأشقرى كتب الى عمر بن الخطاب. إنه تأتينا متك كتب ليس لها تاريخ. و قد كان عمو دون الدواوين ووضع الأخرجة والقوانين. ولحتاج الى تاريخ، ولم يحب التاريحات القدية فجمع عليه عند ذلك واستشارء فكان أظهر الأوقات وأيعدها من الشيه والآفات. وقت الهجرة ومواقاة المدينة: وكانت يوم الآثنين لتمان خلون من رييع الأول.
و و آؤل تلك السنة يوم الختمي فعمل عليها وأزع منها ما احتاج أليه؛ وذلك فى سنة سيع عشرة وجه 20 للهجرة: و ذلك لأن فى المولد و الميعث من المخلاف. ما لا يجوز أن يجعل معه أصلاء لما يجب آن لا يقع فيه خلاف. فقد قيل قفى المولد: آنه كان ليلة الائنين التانى. وقيل القامن، وقيل التالث عشره من رييع الاول ثم قيل أنه فى ستة اربعين وقيل اثنتى و اربعين، وقيل ثلاث و اريعين من ملك اهن 9. حس ن فويب: االز پاه يجات * لا آ. داد ] علتء نم فيل نم فى سنه ربريدسن مين ملك.
Bogga 36