============================================================
ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ب ا فرنرد 111(3) الاثار لجاقيه وهذا الخير من الممكنات، فإن لكل صناعة مبادي يتتهى اليهاء وكلما قربت ين تهدنها، كانت ايسط، حتى ئنتهى اليه: ولكن الواجب أن لا يطلق فى هذا الخبرء القبول بأن الكسوف لم يعرف قيل ثالس، إلا باشتراط مواضع دون أخر. فإن بعض الناس أرخ زمان هذا و عمي المذكور يأزدشير ين بابك و يعضهم بكيقياذ؛ فلئن كان في زمن اردشير، فقد تقدمه بطلميوش وه ول تم ايرخس، و ناهيك بعلمها لذلك من بين الجملة: وإن كان فى زمن كيقباذ فهو قريپ من زرادشت، و هو نصف6 الحرنانية، و من تقدمه من حكمائهم بانتيارز3 فى العلم. و بلوغ المقدار الذى لا يجهل ممه علم الكسوقات: فاذن إن كان خبرهم صدقا، فليس يمطلق. يل مشترط.
3-3 تم تاريخ فيلقسا والدال ينكندر ح42ى وهو على سنى القيط: وكثيرا ما يستعمل هذا التاريخ، من ممات الاسكندر الماقدوف اليتاء: وكلا الأمرين متفقان، إلا أن الاختلاف واقع قي 10 الاسم، لأن القايم بعد الاسكندر اليتاء كان فيلفس ذ - 44- نسوآه كان التاريخ من ممات الأول.
او كان من قيام الآخرء لأن الحالة المورخة هى كانفصل المشترك بينهما، ولقب العاملون على هذا يه التاريخ بالإسكثدرانيين، وعليه ينى ثاون الابشكندراقى زيجه المعروف بالشانون د ثم تاريخ الإشكندر اليونانى. الذى يلقبه بحض الناس بذى القونين، و سأفرد للاختلاف فى ذلك فعلا تاليا لهداء وتاريخه على ستى الروم، وعليه يعمل أكثر الأمم: لأنه؟ لما ،15 خرج من بلاد يونان، و هو اين ست و عشرين سنة، متجهرأ لقتال دارا ملك الفرس، و قاصدا دار ملكه، وردييت المقدس، و اليهود ساكنوه، فأمرهم بترك تاريخ موسى و دارره .عليهما السلامحه والتحول الى تأريخه. واستعمال تلك السنة اوله، وهى الستة السايعة والعشرون من ميلاده. فأجابوه الى ذلك، و اتتمروا يأمره فيه لإطلاق الأحبارء ذلك لهم عند مضى كل أيف سنة من لدن موسى؛ و قد كانت تمت له و انقطعت قرابينهم و ذيائحهم، كما ذكروا. فانتقلوا الى تاريخه، وه 20 استعملوه فيا احتاجوا اليه من اعمال الشهور والأيام ، بعد أن عملوه لفى الستة السادسة والعشرين قجق (8222 -23216 نز: صنةح.
3. عس م داد لرنب: انهرن.
ل() . 22) 611،)1 0ا11ا11 ال1 /- 3) ل171ف 1511111116 4 طز.
5. داريوس انسوم ماحخ متسى [232_ 331ي8. .
Bogga 34