181

============================================================

ا ا ا ا ا ا ا ا اا بندشاي118-109 181 اقون علر استضخراج التواربخ اهى مجموع خها و شذيها، فا خرح، نستون تامآة رية، و مايقى، فايام مضروية فى ثلاثينء فادا قسنتاها على ثلاثين، عاد القشم ائاما، فتأحد منها لشهر ثلاثين يوما، ولشهر تسعة و عشرين، و * نبدأ من الحرم: و ما تقي لا يتم شهرا، فهو ما مضى من ذلك الشه -2112 وعلى هذا يخعل فى استخراج التوارخ فى الزيجات، فإن شليك فيه طرق مختلقة، فهى راجعة الى تمغتى واحد. فاما على زؤية الهلال، فينكن أن يتوالى فيه شهران ناقصان و ثلاثة اشهر تامة، و يمكن أن تزيد سنة القمر على المقدار المذكور، و تنقص منه بسبب اختلاف الحركة.

2114 ولتا تاريخ يزدجرد، فانا يفسم الايام «المحصلةه له، على ثلاثماتة وخسة وستين.

فما خرج، فستون تامه، و ما يى نغطى كلى شهر قشطه المذكور؛ و نپتدي بهغروردين مامه، فنقف من ذنك على تاريخ ملكه، المستغتل فى الزيجات 8ل2.

2115 وإن أزذنا تاريخ المجوس، تقضنا من تاريخ ملك يزدجرد عشرين سنة، فيمثق تأريخهم: لأآهم يورخون من سنة قثله، وانقطاع دولتهم، لامن سنة ملكه ح13 ول2 210ي.

6)11 2 و لما تاريخ المختضد باله، فإتا نغمل فيه عملنا فى تاريخ الإسكتدر، و يخطى كل شهر نصيته على مثال شهور الفرس؛ و نپتدئ من *فروردين مامه حتآى تنتهى الى «أذرماءه، فإن كانت السنه كبية، و هو أن يثقى من الأزباع رنعاني.، كما هو فى تاريح الاسكتدر، أنقينا يلأيام الستة اللواحق 1 ستة ايام. و إن لم تكن ألقينا لها خمسة ايام: و ثوافيق *الثيروز» فيه ابدأ، اليوم الحادى

عشر من «حزيران»ء العلل التى قدمنا ذكرها 823. بقون الله وتوفيقه.

112 ومن الصواب. أن تذكر بابا، قد عدمثه الزيجات، ولم يذكره احد، إل ابوالعباس ل الفضل بن حاتم التيريزي فى تفسيره للسجطى؛ ولقد يكثر ؤقوعه ويتحير فيه عاسلوه، وهو أن تطالب باستخراج التواديخ لوقت. تكون معلوماته أنواعا، لا تشمها جنس واحد. كيوم شرض موضعه من شههر رومى، او عربئ او نارسي مجهول الاسم، و غرف اسم شه أخر، قد اثفق معه،و *2 غرف تاريح، ليس ذائك الشهران منه. او الذى جهل اشمه غيه.

1110 بتال ذلك، أن يقال روز «هرمز» فى شهر «ثموز» سنة إخدى و تسعين و ثلاثماثة للهجرة فالطريق الى ذلك، أن نشتخرت تاريخ الإشكتد، لأول ايحرم سنة احدى وتسعين و ماد ار «للتمبنا.: در داه / طز ساقط است

Bogga 181