============================================================
ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا فرگيد 1لا(6) 174 الانار افيه قدرته - صار بين ملوا العالم، كالشسي، ثضى ظلتهم بشعاع معاليها =ا=: وارتضاء الخلغاء أمير المؤمنين، و أحئوا تثنيته و الزيادة فيه، فأبى ذلك لعلو همته فقأطال الله بقآمه، وتوز بعذله آفاق العالم، وعمر ينظره أقطار الذنيا. وجقل أسيابه، ولسياب العباد فى ظيله. مترقية الى الكال غير بائغة نهاياتهاب إنه على ذلك «قدير»، و بمصالح «سباده خبير يصيرهآ -3ل 2 وتعود الى ما حذنا عنه، من السين المسلوك فى هذا الكتاب: و تقول: اذ قد خضل ما قدمناه، فى الجداول من التواريخ، فييب أن تضيرف العناية، الى اتجاز ما وعدتاه من الإزشاد، الى عرقة كيفية استخراج التواريخ المستعملة فى الزآيجات والأرصاد، وغيرها من الشروط و المعاملات: و ثقدم له «طيلسانا مضقفا» - 414=. يتضتن أبعاد ما بين كل واحد منها، وبين الآخر، بالمقدار انذى لا يختلف: وهو الائام. والتى2 فى النصف الاسقل من القطر الأخر، هى اتام 10 الأبعاد مكتوبة يأرقام المندء والتى فى النصف الاعلى جنسان الآعلى منهاء هو تلك الايام بعينها.
مرفوعة ستين ستين 3ي1)» الى ما ارتنحت اليه: والاسفل، هو تلك الايام يعينها فى مراتيها من ارقام الهنده متقولة الى حروف الجيل 4(ا مثال ذلك بثىء غير جهول، وهو أنا متى ضرثاء مال مال مالك الستم عشر، فى نفسه: و أشقطنا من المياغ، واحدا، كان ذلك هو ما يجتعع فى جميع بيوت رقعة الشطرج من 15 التضاعيف، اذا أيثدي فى الاول منها بواحد، ويكون ذلك يارقام الهند 18417744،708551115 و كون مرفوعا يسبتين الى ما ارتفع: ل ل كمزط هج نم لاه ءيه.
و يكون متقولا الى حروف الجمل: هاواه هطع يزمدزوددحاء فاذا تقلت هذه الحروف، على ولاتهاس الى أزقام الهمندء حصل العدد للمذكور *196». قليفهم ما فى «الطيلمان» بهذا المتال: وإنما نملا ولر ذلك، ليكون كل واحد من الأجناس الثلاثة، شاهدا على تظيره، عند وتوع شك، فى يعض حروف ه 20 الأعداد والأرقام.
1. مرد اسم ««نسم انحصائى، فاهوس بن وسمتير زبادتى است. تحد مؤلف تتلب را بده اهداء تعوثه است خاتي 3 ع م توپ: الذى.
2. فرآن.27/42.
ا- *اد ل طزة الآخير، فن: همان «الاحسر، اذير ند اصل قلملت ييوب فخري مزبور بانمنه سرخ نوتمنه نمده است).
ك عس /(توپ: بمان ساله صح: همان صبط داد 2 طزاس ازبراته حرد ثوره مييئشدا
Bogga 174