============================================================
ا ش فريره ما(ى ييى .
ال وواققهم التصارى في مأخذ الحساب، صوتهم و يعض اعيادهم، اذ كان مدار امرهم فيها علىه وا بقيصح» اليهود. وخالقوهم فى استعمال الشهور: و ذهبوا في ذلك مذهب الروم والسريانيين وكذكه كانت العرب تفعل فى جاهليتها عاي. فسظرون الى فضل ما يين سنتهم وسنة الشم، وهو مجه و اشم عشرة آيام ولحدى وعشرون ساعة و خمس ساعة بالجليل من المحساب؛ فئلحقوتها بها شهرا.
2 كلما تم منها ما يستوفى أيام شهره و لكتهم كانوا يعسلون على أنه، عشرة أيام و عشرون ساعة.
(4 ك ويتولى ذلك الثاهآ، بن كنانة المعروفون بالقلامس -4] ح راحدهم «قلش»، و هو البحر الغزيراوهم أيوئامة جنادة بن شوف بن أمية بن قلع بن عباد بن قلع ين خذيفة:و كانواكلهم نسأة1. و اول من فعل ذلك متهم كان حديقة. و هو اين عبد بن فقيم بن عدى بن عامر ه بن ثعلبة بن مالد بن كناتة؛ و أخر من فعله أبوتمامة، قال شاعرهم يصفه: 15 فذا فقيم كان يدعى القلمسا ن وكنان للدين لهم مؤسسا به متمعا من قوله مرأسا او قالقغ آخرا3ة مشهر من سابق كتانه هه معظم مثرف مكانه * مضى على دلكم زمانه او قال آخر]2.
ما بين دور الشم والهلال ه يجمعه جمعأ لدى الإجمال * حتي يتم الشهر بالكال قلات 4 وكان أخذ ذلك من اليهود، قيل ظهور الإسلام بقريب من مانتى سنة، غير آيهم كانوا ال يكيسون كل أريع و عشرين سنها قرية بتسعة أشهر. فكانت شهورهم ثايتة مع الأزمنة، جارية 15 على سنن واحده لا تتأخر عن أوقاتها و لا تقدم، الى أن حج اننبى سعليه البلام - حية الوداع و أتزل عليه: { إتما النيىء زيادة في الكفر، يضيل يه الذين كفروا، يحلونه عاما ر بحوموته عاما، لئراطئرا هدة ما حرم اللهه فغطب -عليه السلام س وقال: «ان الزمان قد استدار كهيئته سيوم خلق الله السماوات والأرض»، وتلا عليهم الآية فى تحريم النسيء جوهو الكي- فاهلوه حيثئد ،جه ار و زالت شهورهم عنما كانت عليه: و صارت أسمأؤها غير مؤدية الى معاتيها 20 ()1 فأما سائر الأمم. فآراءهم فى ذلك غير3 معروفة، و يوشك أن لا يعدوا هذه، نبكون كل واحد منهمء يقتدى برأى من جاوره فى ذلك. و سمعث أن الهند، يستعملون رؤبة الأصلة فى شهورهم، و پكيسون كل تسع مائة و سٹة و سبعين يوما بشهر قرى و يجعلون ايتداة تآريخهم، 1. توپ! نب: نناه 3. هم ٹ تونچ: ته 2. حس ؟ توبپخ: ه.
2رتن27/9 داد ) حلز_ *. طزة نعده. نپه بعدوار
Bogga 16