158

Asraarta Marfuca ee Akhbaar la Dhigay ee loo yaqaan 'Al-mawducaat Al-kubra'

الأسرار المرفوعة في الأخبار الموضوعة المعروف بالموضوعات الكبرى

Tifaftire

محمد الصباغ

Daabacaha

دار الأمانة ومؤسسة الرسالة

Goobta Daabacaadda

بيروت

السُّيُوطِيُّ فِي مُخْتَصَرِ النِّهَايَةِ //
١٣٢ - حَدِيثُ
تَخَتَّمُوا بِالزُّمُرُّدِ فَإِنَّهُ يَنْفِي الْفَقْرَ //
أَوْرَدَهُ الدَّيْلَمِيُّ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ﵄ وَلَا يَصِحُّ أَيْضًا كَمَا ذَكَرَهُ ابْنُ الدَّيْبَعِ //
١٣٣ - حَدِيثُ
تَخَتَّمُوا بِالْعَقِيقِ //
لَهُ طُرُقٌ كلهَا واهية كَمَا قَالَه ابْنُ الدَّيْبَعِ
لَكِنْ رَوَاهُ الدَّيْلَمِيُّ مِنْ حَدِيثِ أَنَسٍ وَعُمَرَ وَعَلِيٍّ وَعَائِشَةَ ﵃ بِأَسَانِيدَ مُتَعَدِّدَةٍ فَيَدُلُّ عَلَى أَنَّ الْحَدِيثَ لَهُ أَصْلٌ
وَفِي الْيَوَاقِيتِ لِلْمُطَرِّزِيِّ أَنَّ إِبْرَاهِيمَ الْحَرْبِيَّ سُئِلَ عَنْهُ فَقَالَ صَحِيحٌ قَالَ وَيُرْوَى أَيْضًا بِالْيَاءِ التَّحْتِيَّةِ أَيِ اسْكُنُوا بِالْعَقِيقِ وَأَقِيمُوا بِهِ ذَكَرَهُ الزَّرْكَشِيُّ
وَقَالَ السُّيُوطِيُّ عِنْدَ ابْنِ عَدِيٍّ بِسَنَدٍ ضَعِيفٍ مِنْ حَدِيثِ عَائِشَةَ مَرْفُوعًا
تَخَتَّمُوا بِالْعَقِيقِ فَإِنَّهُ مُبَارَكٌ //

1 / 158