أشهد أَنِّي رَسُول الله، لم يرد فِي التَّشَهُّد بل ورد خَارج الصَّلَاة فِي مَوَاطِن قَليلَة، والوارد فيا لتشهد وَفِي خطْبَة ﷺ لفظ: " وَأشْهد أَن مُحَمَّد رَسُول الله "، كَمَا رَوَاهُ أَصْحَاب السّنَن عَن ابْن مَسْعُود
أصف النِّيَّة ونم فِي الْبَريَّة كَلَام جَار بَين النَّاس
أصلح بَين النَّاس وَلَو تَعْنِي الْكَذِب قَالَ الهيثمي: فِيهِ أَبُو دَاوُد الْأَعْمَى كَذَّاب.
أصل كل دَاء الْبردَة بِفَتْح الرَّاء وَهِي التُّخمَة، رَوَاهُ الدَّارَقُطْنِيّ من حَدِيث تَمام بن نجيح، وَهُوَ مُنكر الحَدِيث، قَالَه الْعقيلِيّ وَأَبُو حَاتِم وَابْن عدي، وَفِيه مُحَمَّد بن جَابر، قَالَ الذَّهَبِيّ: وَلَعَلَّ الْبلَاء مِنْهُ، وَقَالَ رَاوِيه ومخرجه: الصَّوَاب وَقفه عل الْحسن الْبَصْرِيّ.
1 / 56