185

Al-Asmaʿiyyat

الأصمعيات

Tifaftire

احمد محمد شاكر - عبد السلام محمد هارون

Daabacaha

دار المعارف

Lambarka Daabacaadda

السابعة

Sanadka Daabacaadda

١٩٩٣م

Goobta Daabacaadda

مصر

٦٩ - الْمفضل النكري
١١ - (فجاؤوا عارِضًا بَرِدًا وجئُنَا ... كَسَيلِ العرضِ ضاقَ بهِ الطريقُ)
١٢ - (مشَيْنَا شطرَهُمْ ومشوْا إلْينا ... وقُلنَا: اليومَ مَا تَقضِي الحُقُوقُ رَميْنَا)
(فِي وجوهِهِمُ بِرِشْقٍ تغص بهِ الحَنَاجِرُ والحُلُوقُ ...)
١٤ - (كأنَّ النَبلَ بينهُمُ جَرادٌ ... تكفيه شآميَةٌ خَرِيقُ)
١٥ - (وَبَسْلٌ إنْ تَرَى فيهِمُ كَمِيًَّا ... كَبَا ليديْهِ إلَّا فيهِ فُوقُ)
١٦ - (يُهَزْهِزُ صعدَةً جرداءَ فيهَا ... سِنانُ الموتِ أَو قَرْنٌ مَحيقُ)
١٧ - (وجدنَا السدر خوارا ضعِيفًا ... وكانَ النبعُ منبِتُهُ وَثيقُ)
١٨ - (لقينَا الجهْمَ ثَعلَبَةَ بْنَ سَيْرٍ ... أضَرَّ بِمَنْ يُجَمِّعُ أوْ يَسُوق)
١٩ - (لَدَى الْأَعْلَام مِنْ تلَعاتِ طِفلٍ ... ومنهُمْ مِنْ أضَجَّ بهِ الفروق)
٢٠ - (فحوط عَن بَنِي عمرِو بنِ عَوفٍ ... وأَفْنَاءُ العُمُورِ بهَا شفيق)
٢١ - (فألقينا الرماح وَكَانَ ضربا ... مقبل الْهَام كل مَا يَذُوق)

1 / 201