============================================================
(15) الجوآب : اما قولك - مدالله فى عمرك - هوليس للسطح من الجهات الا الطول والعرض* ففيه نظر . فمن المعلوم ان السطح ليس له من الجهات ماخلا الطول وليس له جهة عرض، انما هو العمق فقط. فمن الظاهر أن السطح لوكان له جهة عرض لكان له عرض، ولوكان له عرض لكان اللعرض عرض، وذهب ذلك الى مالانهاية له وذلك محال . فاذن من المحال ان يماس سطح (1) سطح (ج) فى جهة العرض، بل هو وان كان لابد فى جهة الطول اذ لا جهة للمسطح ماخلا الطول . واما قولك " ان الأشياء المتماسة ليس بينها شىء آخر" فهدا مما لايصح . فان بين كل متماسين فصلا مشتركا ، ونبين هذا الآن الابانة عن النماس والاتصال والفرق بينهما، وان اى الأشياء يتماس وائها لايتماش.
(16) ثم نعود الجواب عن المسألة بتوفيق الله عزوجل، فنقول ان التماس على مايينه الفيلحوف فى المقالة الخامسة من كتاب السماء الطبيعى هو اجيماع نهايات المتماسات معأ، وهناك يجب وجود فصل السطح : * للمق 0 العق : للمقان لطح لوكان : ان لوكان للسطح 0// وذهب ذلكك : وذلكك ذهب /6 (ج):(ج): 10، (5)1 وان:ان / تصلا مشتر كا: قصل مشترك 1 11/1 ايها: اى مات 1 چب: واجب ما
Bogga 115