104

Asila Wa Ajwiba

Noocyada

============================================================

الفلك، بل هى جوهرواسطقس بذاتها، ولها كرة وموضع طبيعى بذاتآها كفيرها من الاسطقسات. وليس ما حكيت الا مذهب من جعل الاسطقس شيئأ واحدأ من الاربعة او اثنين او ثلاثة منها مثل ثاليس ين جطها الماع وهرقليطس اذ يجطها النار، وديوجانس اذ جلها وهرا بين الماه والهواء، وانكسشدرس حين يجعلها هواء . ويجعل كل واحد منهم الاجرام الأخر والمتولدات عوارض تعرض فى الجسم ايش ما وضعوه، واته ليس يكون عن جسم آخر. ويقول انكسمندرس القول الذى حكيته ان الجوهر الاول هواء، فاذا اصابته كيفقية البرودة صارماء، واذاسخن من تحريك الفلك كان نارا اواثيرا اماار سطوطا ليس فليس يجعل شيئا من الكليات الاربعة بكائن من شيء آخر، ويجوز ذلك فى جزثآياتها . فليس اذن هذا الأعتراض يلزم ارسطوطاليس ولا من قال بهذا القول وهو القول السديد الصواب . واما الشكل الذى شكلت ، فليس يجب أن يكون على ذلك . فان زاويتى ه ريلزها 1 بلاتها : بذاته 1//2 اسطقسات : اصطفس م/4 ثاليس : ماليس * هرتليلس : حر قليطس : جوهرا بجوهر 97 الجم : -ى * 7ايش: اليس1/ عن جسم : قبر جم ا8 اصابت : صاده 9/1 او اثيرا: واثيرا1 ، او اثير ن] 11 اقن : -م1/ يلزم : اذا يلزم 3 103

Bogga 104