وبخلت حتى بالعناق لعلني
أمضي الضحية في سرور الواعي
وزعمت أنك لي! فما أقساه لي
عطفا! وما أحلاه في الأسماع!
وقضى دلالك أن أغص بقبلة
وأنا الشجاع فكنت غير شجاع! •••
تتساءلين متى يكون وداعنا؟
أترحبين إذن بيوم وداعي؟!
القصر الحزين
في جيرة سيدي بشر.
Bog aan la aqoon