37

Halyeeyo Bari

أساطير شرقية

Noocyada

إلا سليمان إذ قال الإله له

قم في البرية فاحددها عن الفند

وخيس الجن أني قد أذنت لهم

يبنون تدمر بالصفاح والعمد

أما التوراة فتقول: «وبنى سليمان ... وتدمر في البرية.» ولا تذكر أن الجن بنوها له، وليس في القرآن ما يشير إلى ذلك. وسليمان في التوراة إسرائيلي وهو في القرآن والأسطورة مسلم دعا ملكة سبأ إلى الإسلام، فأجابت دعوته، وهو يموت في الأسطورة مخلصا قلبه للرب، ولكنه في التوراة: «أزاغت نساؤه قلبه وملن بقلبه في شيخوخته إلى اتباع آلهة غريبة، فلم يكن قلبه مخلصا للرب إلهه وتبع عشتاروت إلهة الصيدونيين»، وجائز أن يكون قد تاب قبل موته ورجع إلى ربه. ومهما يكن من أمر فالكتب المنزلة والأسطورة تتفق على أن سليمان كان رجلا حكيما وملكا عظيما في ملوك أيامه.

المعجم

فرعون:

الذي تزوج سليمان بنته هو في رأي المستشرق ماسبرو ملك الدلتا «سبيناكيز».

سليمان:

تولى الملك على إسرائيل سنة 1016ق.م.

Bog aan la aqoon