222

============================================================

ارسالة للباسعةة الهرهان القاطع والنور المسلاع سائر المرجودات ولايشارك شمنأ منها لي مضى أصلأ بل إن كانت مشاركة ففي الاسم لقط لا في المضى السفهوم من ذلاك الأسم.

ومنهم العكيم أحمد المشهور، قال بعينه مثل ما قال السعلم الثاني: ومنهم مولانا محمد أمين الأستراهادي على ما اختار ذلك في العوالد المدية.

ونهم الكشي من أصحاب العديث على ما نقل عنه شارح المقاصد1.

ومنهم القدماء من الأصولن حيث حكمرا في مبعث الاشتراله أن "الوجوده مشترلك بمن القديم و الحادث و إن كان دليلهم مدخرلأ لكن يظهر منه اعتقادهم بهذا الاشتراك.

وقالت الصوفية في مقام التنزيه: ليس لهي المرتبة الأحدية اسم ولارسم ولانعت ولا وني كلام حكماه الهند ما معناه: البارين تعالى موجود لا بالوجود.

المعالب الأول لي اثبات الواجب تعالى شانه الموهود أي المسض بالموجود إما محتاج إلى الغير أو لا، و الأول يست باالممكن" و الثاني بدالواجب". والمحتاج لا بد آن هتند إلى غير المحتاج. والأتسام منحصرة فيهما.

ال و رهود القسم الأول لايحتاج إلى إثبات، والثاني ثت2 بوجود القسم الأول، فنقول: اذا كانت طبيعة السكن السحتاج موجودأ فالراجب موجود، لكن المقدم حق واقع فالتالى مثله. وهيان الملازمة كد سبق.

ا. كلامه هذا سهر منهە والصرح ما نان لي خرح الأربعن ص 98 حبث أسند نفسه هده النفل الى شرح البوالف راجغ: شرح البواقت، ح ا، ص 127."و هاهنا مذهب ثالت نقل عن انكشي وألاعه وهو آن الوجود مشترك لفظأ ببن الواجب و الممكن مشثرك بين المكنات كملها". .ن: يثبت

Bogga 222