82

Adiga iyo Aniga

أنت وأنا

Noocyada

لكنه كان بعيد المدى

فعدت لا أفهم أو لا أعي •••

وكنت أرجو أن يعيد لنا

حديثك العذب زمان الهوى

وأن أرى وجهك يحنو على

وجهي ومن ثغرك ثغري ارتوى

فخاب ظني، إنني لم أزل

في ظلمتي عبدا لظلم النوى

كأنما صوتك جاب الدنا

وطاف في الأرض وخاض القفار

Bog aan la aqoon