Maahmaahyada Bari iyo Galbeed
أمثال الشرق والغرب
Noocyada
وقال آخر: لم يؤدبنا إسكندر بكلامه كما أدبنا بسكوته.
وقال ديمتر الحكيم: يا من كان غضبه الموت لم لا غضبت على الموت؟
وقال آخر: خافت حصونك أيها الشخص، وأمنت حصون خائفيك.
وقال آخر: ما أصدق الموت لأهله! غير أنهم يكذبون عيونهم، ويصمون آذانهم.
وقال آخر: أيها الجميع لا تبكوا على من جاز البكاء عليه، بل فليبك كل رجل منكم على نفسه.
وقال فليقطن الحكيم: إن دنيا تكون هذه آخرها، فالزهد في أولها أولى.
وقال آخر: إن كان لا يبكى على الموت إلا عند حدوثه، فالموت في كل يوم حادث.
وقال آخر: أيا هذا الذي كان غضبه مرهوبا وجانبه ممنوعا، فإن غضبت لا يفرق الموت منك، ولم لا امتنعت لتنفي الذل عنك؟
وقال آخر: لقد كنت مغبوطا، فأصبحت مرحوما، ولئن كنت مرتفعا، فقد أصبحت متضعا.
وقال آخر: كفى العامة أسواء بموت الملوك، وكفى الملوك عظة بموت العامة.
Bog aan la aqoon