أتيتك خالا وابن عمّ وعمّة ... ولم أك قدحا لاصقا بك يشعب
فصل واشجات بيننا من قرابة ... ألا صلة الأرحام أبقى وأقرب
ولا تجعلنّي كامرىء ليس بينه ... وبينكم قربى، ولا متنسّب
فعلم المعيطيّ أنّه يعرّض به؛ فقال: ما رأيت كاليوم شعرا بمدحة.
فعندها قال عبد الملك هذه المقالة «١» .
[١٣٨٧]- الدّراهم أرواح تسلّ.
تقول في الأمر بالإقدام:
[١٣٨٧]- في المجمع ١: ٢٧٤: «... تسيل»، ولعله تحريف.
1 / 311
مقدمة الطبعة الثانية
تقديم
[مقدمة المؤلف]
باب ما يجري مجرى العظة والحكمة من كلام المولدين والإسلاميين
باب في المواعظ والأمثال
باب في الشتم للرجل والدعاء عليه
باب في مدح الرجل والشفقة عليه
باب في تناول المولدين واستعاراتهم
باب جماع آداب الأمثال في الهزل والمجون وما يجري مجراها في التخمين
باب آخر فيما يجري هذا المجرى من الهزل
باب آخر في الأعداد مما يدخل في الهزل
باب آخر من الهزل في الاستعارة
باب من الهزل في أمثال السؤال
باب «أفعل» من كذا
باب آخر من التشبيه في كأن وكأنما
باب [.....؟]
باب ما قيل في هذا الفن نظما
باب ما جاء من ذلك في القرآن فضربت به الأمثال
جماع أبواب الأمثال التي تفرد بها أهل بغداد:
باب لهم فيما يجري مجرى العظة والتمثيل يقولون في الرجل المجفو من إخوانه، وسلطانه، وأهله: