١٣٢٧- كأنّ عليه الضّباب.
وفي النمّام بالأسرار:
١٣٢٨- كأنّ في جوفه طاحونة.
١٣٢٩- وكأنّما ليس في جوفه خزانة.
وفيمن يتستّر وهو مشهور:
[١٣٣٠]- فلان يركب الفيل، ويقول: لا تبصروني.
وتقول:
١٣٣١- كأنّ وجهه بستان. إذا كان صبيحا.
وتقول:
١٣٣٢- عذّب عذاب الهدهد. تذهب إلى قول سليمان ﵇ لَأُعَذِّبَنَّهُ عَذابًا شَدِيدًا أَوْ لَأَذْبَحَنَّهُ
«١» .
[١٣٣٣]- وكأنّه زيد المضروب. إذا كان ملقّى. تذهب إلى قول النحويين:
[١٣٣٠]- في التمثيل: ٣٣٢ «قد ركب ... وقال ...» .
[١٣٣٣]- في خاص الخاص: ٦٦ «هو زيد....» ورواه في: ٣٣ «فلان ...» .