١٢٤٦- هو أنمّ من المسك.
١٢٤٧- وهو أوحش من القبر.
[١٢٤٨]- وأخلى من القفر.
١٢٤٩- هو أكثر تنقّلا من أبي قلمون. وهو وشي معروف يتلوّن في العين.
١٢٥٠- وهو أسعى من شصّ برقعيدي. وبرقعيد «١»: قصبة في ديار ربيعة فوق الموصل، كثيرة الشصوص، والعيّارين «٢»، وللمولّدين فيها أخبار ظريفة.
تقول:
١٢٥١- هو أطمع من جنديّ.
١٢٥٢- هو أطمع من أعرابيّ. قال بعض المياسير من العرب [لولده] «٣»: إني أموت ولم أترك عليك خراجا ثقيلا، ولا تركت
[١٢٤٨]- في الأصل «أحلا من الفقر» .
1 / 289
مقدمة الطبعة الثانية
تقديم
[مقدمة المؤلف]
باب ما يجري مجرى العظة والحكمة من كلام المولدين والإسلاميين
باب في المواعظ والأمثال
باب في الشتم للرجل والدعاء عليه
باب في مدح الرجل والشفقة عليه
باب في تناول المولدين واستعاراتهم
باب جماع آداب الأمثال في الهزل والمجون وما يجري مجراها في التخمين
باب آخر فيما يجري هذا المجرى من الهزل
باب آخر في الأعداد مما يدخل في الهزل
باب آخر من الهزل في الاستعارة
باب من الهزل في أمثال السؤال
باب «أفعل» من كذا
باب آخر من التشبيه في كأن وكأنما
باب [.....؟]
باب ما قيل في هذا الفن نظما
باب ما جاء من ذلك في القرآن فضربت به الأمثال
جماع أبواب الأمثال التي تفرد بها أهل بغداد:
باب لهم فيما يجري مجرى العظة والتمثيل يقولون في الرجل المجفو من إخوانه، وسلطانه، وأهله: