35- باب أرمام وأزمام (1)
أما- بالراء المهملة-: جبل في ديار باهلة، وقيل: واد يصب في الثلبوت من ديار بني أسد (2).
وأما أزمام- بالزاي المعجمة-: واد بين فيد والمدينة على طريق الجادة، كان بينه وبين فيد دون أربعين ميلا، وفي كتاب متعة الأديب: أرمام وراء فيد، بين الحاجر وفيد، وهو واد، وهو بالراء المهملة (3).
36- باب إربل، وأربك، وأريك (4)
أما بكسر الهمزة وسكون الراء وباء موحدة مكسورة ثم لام: فاسم مدينة صيدا على ساحل بحر الشام (5).
تبصر خليلي هل ترى من ظعائن
تجاوزن ملحوبا فقلن متالعا
جواعل أرمام شمالا وتارة
يمينا فقطعن الوهاد الدوافعا
Bogga 85