واعطف غصون القدود
من كل ظبي شرود
مولع بالصدود
وقم وجدد لنا المؤمل
فليس وقت السرور يهمل (عند انتهاء هذا الإنشاد يكون الأب والأم متقدمين جهة الناس،
الدون فيليب :
الحمد لله يا شريكة حياتي وقرة عيني ... على ما أتم به لنا الهناء
الدونا فيليب امرأته :
إني أحمد الله على ذلك كثيرا ... ومثلك يا سيدي من الآباء الكرام
الدون (مبتسما) :
Bog aan la aqoon