Amaan Min Khatar Asafar
الأمان من أخطار الأسفار
Baare
مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
1409 AH
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
Amaan Min Khatar Asafar
Ibn Tawus d. 664 AHالأمان من أخطار الأسفار
Baare
مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
1409 AH
يلبسه على يمينه ليكون أمكن له عند سله فهذا يتعلق بمصلحة حامله في الاسفار في دفع الاخطار واما العوذة التي تشد على السيف فنذكر بعض ما رأيناه من العوذ والدعوات فإنها كثيره في الروايات فمن عوذه روى أنها وجدت في قائم سيف مولانا علي بن أبي طالب (ص) وكانت في قائم سيف رسول (ص) وهي بسم الله الرحمن الرحيم يا الله يا الله يا الله أسألك يا ملك الملوك الأول القديم الأبدي الذي لا يزول ولا يحول أنت الله العظيم الكافي كل شئ المحيط بكل شئ اللهم اكفني باسمك الأعظم الاجل الواحد الاحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن كفوا أحد حجبت عنى شرورهم وشرور الأعداء كلهم وسيوفهم وبأسهم والله من ورائهم محيط اللهم أحجب عنى شر من أرادني بسوء بحجابك الذي احتجبت به فلم ينظر أحد من شر فسقه الجن والإنس ومن شر سلاحهم ومن الحديد ومن كل ما يتخوف ويحذر ومن شر كل شده وبلية ومن شر ما أنت به اعلم وعليه أقدر انك على كل شئ قدير وصلى الله على محمد نبيه وآله وسلم تسليما * (الفصل الثالث فيما نذكره من القوس والنشاب ومن ابتداه وما يقصد بحمله من رضى سلطان الحساب) * وجدت في كتاب الرمي بالنشاب وهو كتاب عتيق لم يذكر اسم مصنفه فذكر انه أول ما ابتدأ بالرمي على عهد سليمان بن داود (ع) فقال إنه سال ربه ان يرزقه من الحيلة ما يقتل به عدوه من الجن والإنس من غير أن يروه ويخالطوه فألهمه الله صنعة القوس والنشاب قال مصنف كتاب الرمي فلم تزل الملوك من بعده يرمون بنشابه واحده حتى كان على عهد كيخسرو بن سياوش ملك الأقاليم وموحدا عظيم الهيبة سديد الرأي في نكاية العدو له قائد يقال له بسطام بن كردم صاحب ثغر ناحية
Bogga 64
Ku qor lambarka bogga inta u dhexeysa 1 - 182