Amali Mutlaqa
الأمالي المطلقة
Tifaftire
حمدي بن عبد المجيد بن إسماعيل السلفي
Daabacaha
المكتب الإسلامي
Daabacaad
الأولى
Sanadka Daabacaadda
1416 AH
Goobta Daabacaadda
بيروت
Noocyada
Hadith
وَمِنْ طَرِيقِ زَكَرِيَّا بْنِ يَحْيَى عَنِ ابْنِ الْقَاسِمِ وَغَيْرِهِ عَنْ مَالِكٍ فَقَالَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ وَحْدِهِ وَرَوَاهُ أَيْضًا عَنْ أَبِي بَكْرٍ الشَّافِعِيِّ عَنْ إِبْرَاهِيمَ الْحَرْبِيِّ عَنْ مُصْعَبٍ الزُّبَيْرِيِّ الَّذِي أَخْرَجْنَاهُ مِنْ طَرِيقِهِ فَذَكَرَهُ بِصِيغَةِ الْجَمْعِ أَيِضًا
وَالْمَحْفُوظُ عَنْ مَالِكِ بِالشَّكِّ وَرِوَايَةُ زَكَرِيَّا خَطَأٌ وَالْمَحْفُوظُ عَنْ حَفْصِ بْنِ عَاصِمٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَحْدِهِ
وَكَذَلِكَ أَخْرَجَهُ الشَّيْخَانِ وَالنَّسَائِيُّ مِنْ طَرِيقِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ الْعُمَرِيِّ عَنْ خُبَيْبِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ
وَعُبَيْدُ اللَّهِ أَحَدُ الْحُفَاظِ الْأَثْبَاتُ وَخُبَيْبٌ خَالُّهُ وَحَفْصٌ جَدُّهُ وَلَمْ يَشُكْ فَرِوَايَتُهُ أَوْلَى
وَقَدْ تَابَعَهُ مُبَارَكُ بْنُ فُضَالَةَ عَنْ خُبَيْبٍ
أَخْرَجَهُ الطَّيَالِسِيُّ عَنْهُ وَأَمَّا الْخِصَالُ الَّتِي زِدْتُهَا فَمِنْ حَدِيثِ أَبِي الْيُسْرِ خِصْلَتَانِ وَمِنْ حَدِيثِ سَهْلِ بْنِ حَنِيفٍ ثَلَاثُ خِصَالٌ وَمِنْ حَدِيثِ عُمَرَ خِصْلَةٌ وَالْخِصْلَةُ الزَّائِدَةُ أَوُلًا وَقَدْ نَظَمْتُ ذَلِكَ فِي بَيْتَيْنِ كُنْتُ نَظَمْتُهُمَا أَوَّلًا عَلَى غَيْرِ هَذِهِ الْكَيْفِيةِ وَالَّذِي اسْتَقَرَّ الْآنَ
(وَزِدْ سَبْعَةً إِظْلَالُ غَازٍ وَعَوْنُهُ ... وَإِنْظَارُ ذِي عُسْرٍ وَتَخْفيفُ حَمْلِهِ) وَحَامِي غزَاة حِين وَلَو وَعون ذِي غَرَامَة حن مَعَ مُكَاتِبِ أَهْلِهِ ...
وَسَأَذْكُرُ شَرْحَ ذَلِكَ فِي الْمَجْلِسِ الْآتِي إِنْ شَاءَ الله تَعَالَى لَا آخر الْمجْلس التَّاسِع وَالتسْعين
1 / 100