وأما السابع: - أوله خاء معجمة وآخره راءٌ -: خور الديبل من ناحية السند، وجه إِلَيْهِ عثمان بن أبي العاص أخاه الحكم ففتحه.
ومَوْضِعٌ أيضًا نجدي في دِيَارِ كلاب، وفي شعر حميد بن ثور:
رَعَى السُّرَّةَ الْمِحْلاَلَ مَا بَيْنَ زَابِنٍإلى الْخَوْرِ وَسْمِيَّ الْبُقُولِ الْمُدَيَّما
وقال الأودي: الخور وادٍ، وزابن: جبل.