فقال: -
تَأَبَّرِيْ مِنْ حَنَذٍ فَشُولي ... تَأَبَّرِيْ يَا خَيْرَةَ الْفَسِيْلِ
إذْ ضَنَّ أَهْلُ النَّخْلِ بِالفُحُولِ
٢١٦ - بابُ جُنَيْنَةَ، وَحُبَيْبَةَ
أما اْلأَوَّلُ: - تصغيرُ جنةٍ -: يُقَالُ روضةٌ نجدية بين ضرية وحزن بني يربوع: وفي شعر مُليح:
أقِيمُوا بِنَا الأَنْضَاءَ إِنَّ مَقِيْلَكُمْإن آسْرَعْنَ غَمْرٌ بِالجُنَيْنةِ مُلْجَفُ
وقال السكري: ملجف: ذو دحْلٍ، والجُنَيْنَةُ أرْضٌ.