(١٨٠) انظر: تفسير القرآن العظيم، لابن كثير، ص١٩٦، ط - بيت الأفكار الدولية. (١٨١) أخرجه البخاري؛ كتاب: الاعتكاف، باب: لا يدخل البيت إلا لحاجة، برقم (٢٠٢٩) . ومسلم؛ كتاب: الحيض، باب: جواز غسل الحائض رأس زوجها، برقم (٢٩٧) . (١٨٢) المقصود بحاجة الإنسان: قضاء الحاجة من بول أو غائط، ومنه قول عائشة: «كان النبيُّ ﷺ إذا اعتكف يدني إليّ رأسه فأُرَجِّلُه، وكان لا يدخل البيت إلا لحاجة الإنسان» كما في مسلم، برقم (٢٩٧) . (١٨٣) كما صحّ من فعله ﷺ. انظر: البخاري برقم (٢٠٢٩)، ومسلم برقم (٢٩٧) . (١٨٤) كما في الصحيحين من فعل النبيِّ ﷺ وزوجه صفية ﵂ ولفظ البخاري: (جاءت صفيةُ إلى رسول الله ﷺ تزوره في اعتكافه في المسجد، في العشر الأواخر من رمضان، فتحدثت عنده ساعةً، ثم قامت تَنْقَلِبُ، فقام النبيُّ ﷺ يَقْلِبُها، حتى إذا بلغت باب المسجد عند باب أم سلمة ...) الحديث. انظر البخاري برقم (٢٠٣٥)، ومسلم برقم (٢١٧٥) .
1 / 131