182

الشيعة والقرآن

الشيعة والقرآن

Daabacaha

إدارة ترجمان السنة

Goobta Daabacaadda

لاهور - باكستان

Noocyada

قال فما جزاء من يفعل ذلك منكم ومن غيركم إلا خزي في الحياة الدنيا. (ع) ١٤٥ـ سعد بن عبد الله القمي في كتاب (ناسخ القرآن) في باب الآيات المحرفة قال وقوله تعالى وكذلك جعلناكم أمة وسطًا لتكونوا شهداء على الناس وهو أئمة وسطًا لتكونوا شهداء على الناس. سورة آل عمران (ألف) ١٤٦ـ علي بن إبراهيم في تفسيره قال قال العالم لما نزل وآل إبراهيم وآل عمران وآل محمد على العالمين فأسقطوا آل محمد من الكتاب. (ب) ١٤٧ـ فرات بن إبراهيم في تفسيره معنعنًا عن حمران قال سمعت أبا جعفر ﵇ يقرأ هذه الآية: إن الله اصطفى آدم ونوحًا وآل إبراهيم وآل محمد على العالمين قلت ليس نقرأ هكذا فقال أدخل حرف مكان حرف. (ج) ١٤٨ـ العياشي عن هشام بن سالم قال سألت أبا عبد الله ﵇ عن قول الله تعالى: إن الله اصطفى آدم ونوحًا وآل إبراهيم قال هو آل إبراهيم وآل محمد على العالمين فوضعوا اسمًا مكان اسم. (د) ١٤٩ـ وعن أيوب قال سمني أبو عبد الله ﵇ وأنا أقرأ إن الله اصطفى آدم ونوحًا وآل إبراهيم وآل عمران قال وآل محمد كانت فمحوها وتركوا آل إبراهيم وآل عمران. (هـ) ١٥٠ـ وعن أبي عمرو الزبيري عن أبي عبد الله ﵇ قال قلت له ما الحجة في كتاب الله إن آل محمد هم أهل بيته قال قول الله ﵎ إن الله اصطفى آدم ونوحًا وآل إبراهيم وآل عمران وآل محمد هكذا نزلت على العالمين ذرية بعضها من بعض والله سميع عليم ولا يكون الذرية من القوم إلا نسلهم من أصلابهم وقال اعملوا آل داود شكرًا وقليل من عبادي الشكور وآل عمران وآل محمد رواية أبي خالد القماط.

1 / 186