رابعها: يكون لعينة، يعني جميع الأوجاع، قال الله تعالى:
فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا (١) من جميع الأوجاع.
ومثل ذلك في «براءة»: لَيْسَ عَلَى الضُّعَفاءِ وَلا عَلَى الْمَرْضى (٢) من كان به شىء من مرض، ولقوله: لَيْسَ عَلَى الْأَعْمى حَرَجٌ إلى قوله: وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ (٣) مثلها في «النور» (٤) ليس في القرآن غير هذه المواضع. (٥)