فيا إخوتي، آلهة الأرض،
إننا وإن كنا في أعلى الجبل،
فنحن ما زلنا نسير إلى الأرض،
بواسطة الإنسان الراغب في الساعات الذهبية التي في نصيب أخيه الإنسان.
فهل تسلب حكمتنا الجمال من عينيه؟
أم هل تخضع مقاييسنا أهواءه فتحملنا إلى السكون، أو تقودنا إلى مستوى أهوائنا؟
ماذا تقدر أن تصنع جيوش أفكاركم،
حيث تجتمع المحبة بجيوشها الجرارة؟
إلا أن الذين غلبتهم المحبة،
وسارت بمواكبها فوق أجسادهم من البحر إلى الجبل،
Bog aan la aqoon