Kun Habeen iyo Habeen
ألف ليل وليل
Noocyada
ل 83
الليه التالته والتمانون
من حديت وعجيب الف ليله وليله
فلما كانت الليله القابله [قالت]
زعموا ايها الملك ان [جعفر قال للخليفه ان] بدر الدين حسن وست الحسن تعانقا واخد وجهها وازال بكارتها وعملت يدها من تحت رقبته ويدها الاخرى من تحت ابطه وناموا الوجه على الوجه والنحر على النحر ، فكتب لسان حالهما يقول شعر (106) :
1 زر من تحب ودع مقالة حاسدي
ليس الحسود على الهوى بمساعدى
2 لم يخلق الرحمن احسن منظرا
من عاشقين على فراش واحدى
3 متعانقين عليهما حلل الرضى
متعانقين بمعصم وبساعدي
4 وادا تالفت القلوب على الهوى
فالناس تضرب في حديت باردي
5 وادا صفا لك من زمانك واحدا
فهو المراد واين داك الواحدى
6 يا من يلوم على الهوى اهل الهوى
هل تستطيع صلاح قلب فاسدى
تم ناموا ساعه . والعفريت قال للعفريته قومى ادخلى تحته واقتلعيه ودعينا نوديه موضع كان نايم فيه قبل ان يدركنا الصباح . فدخلت) العفريته تحته ا18/2 و 10 وطارت به وهو على حالته بقبع خطاي ازرق وقميص بندقى رفيع بطرازين دهب مغربى بلا سراويل . وما زالت طايره به والعفريت يحاديها ، وادن الله سبحانه وتعالى بالفجر ان ينشق وطلعت المودنين على روس الموادن يوحدون الواحد القهار ، فرمتهم الملايكه بشهب النيران ، فنزلت به العفريته وسلمها الله تعالى، واحترق العفريت . وكان بالمقادير قد وصلت به الى مدينة دمشق ، فخلته على باب من ابوابها وطارت الى حال سبيلها . واضا النهار وانشق الفجر وفتح باب مدينة دمشق وخرجت الناس فنظروا الى حسن وهو شاب مليح مخفف اللباس ، بقبع كشف وقميص بلا سراويل ، وهو مما قاسا من السهر فى
Bogga 250