Al-Tadhhib fi Adillat Matn al-Ghayah wa al-Taqrib
التذهيب في أدلة متن الغاية والتقريب
Daabacaha
دار ابن كثير دمشق
Lambarka Daabacaadda
الرابعة
Sanadka Daabacaadda
١٤٠٩ هـ - ١٩٨٩ م
Goobta Daabacaadda
بيروت
Noocyada
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
Al-Tadhhib fi Adillat Matn al-Ghayah wa al-Taqrib
Mustafa Dib al-Bagh d. Unknownالتذهيب في أدلة متن الغاية والتقريب
Daabacaha
دار ابن كثير دمشق
Lambarka Daabacaadda
الرابعة
Sanadka Daabacaadda
١٤٠٩ هـ - ١٩٨٩ م
Goobta Daabacaadda
بيروت
Noocyada
(١) لما رواه البخاري ومسلم وغيرهما من أمره ﷺ بصب دلو من ماء، على المكان الذي بال عليه الأعرابي في المسجد. (انظر: ص ٨ حاشية ٢). وانظر حاشية اص٣١. (٢) روى البخاري (٢٢١) ومسلم (٢٢٧) وغيرهما، عن أم قيس بنت محصن ﵂: أنها أتت بابن لها صغير لم يأكل الطعام، إلى رسول الله ﷺ، فأجلسه صلي الله عليه وسلم في حِجْرِه، فباك على ثوبه، فدعا بماء، فَنَضَحَهُ وَلَم يَغسلهُ. [فنضحه: رشه بحيث عم المحل بالماء وغمره بدون سيلان]. (٣) روى البخاري (٥٤٤٥) وغيره، عن أبي هريرة ﵁: أن رسول الله ﷺ قال: (إذَا وَقعً الذبَاب في إنَاء أحَدكُمْ فَلْيَغْمسْهُ كلهُ، ثم ليَطْرَحْهُ، فإن في أحَدِ جَنَآحَيْهِ شفَاء وَفي الَآخَرِ داءً). ووجه الاستدلال: أنه لو كان ينجسه لم يأمر بغمسه. وقيس بالذباب كل ما في معناه من كل ميتة لا يسيل دمها. (٤) أي جميع الحيوانات طاهرة العين حال الحياة.
1 / 34