54

Al-sukr

الشكر

Baare

بدر البدر

Daabacaha

المكتب الإسلامي

Lambarka Daabacaadda

الثالثة

Sanadka Daabacaadda

1400 AH

Goobta Daabacaadda

الكويت

Noocyada

Suufinimo
١٦٨ - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، حَدَّثَنِي رَجُلٌ مِنْ أَسْنَانِنَا أَنَّ النَّبِيَّ أَوْصَى رَجُلًا بِثَلَاثٍ، قَالَ: «أَكْثِرْ ذِكْرَ الْمَوْتِ يُسْلِكَ عَمَّا سِوَاهُ، وَعَلَيْكَ بِالدُّعَاءِ؛ فَإِنَّكَ لَا تَدْرِي مَتَى يُسْتَجَابُ لَكَ، وَعَلَيْكَ بِالشُّكْرِ؛ فَإِنَّ الشُّكْرَ زِيَادَةٌ»
١٦٩ - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ حَرْبٍ الطَّائِيُّ، حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ الْجُعْفِيُّ، عَنْ أَبِي مُوسَى، قَالَ: " كَانَ عَمْرٌو إِذَا أُتِيَ بِطَعَامِهِ لَمْ يَزَلْ مُخَمَّرًا حَتَّى يَقُولَ هَؤُلَاءِ الْكَلِمَاتِ: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا، وَأَطْعَمَنَا، وَسَقَانَا، وَنَعَّمَنَا، اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُمَّ أَلْفَتْنَا نِعَمُكَ وَنَحْنُ بِكُلِّ شَرٍّ، فَأَصْبَحْنَا وَأَمْسَيْنَا فِيهَا بِكُلِّ خَيْرٍ، شَاءَ لَكَ عَامُّهَا وَشُكْرُهَا، لَا خَيْرَ إِلَّا خَيْرُكَ، وَلَا إِلَهَ غَيْرُكَ، إِلَهُ الصَّالِحِينَ، وَرَبُّ الْعَالَمِينَ، الْحَمْدُ لِلَّهِ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، مَا شَاءَ اللَّهُ، لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ، اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِيمَا رَزَقْتَنَا، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ "
١٧٠ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ الْحَنْظَلِيُّ، حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْوَاسِطِيُّ، حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ مَحْدُوجٍ أَبُو رَوْحٍ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ إِذَا أَكَلَ قَالَ: «الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَطْعَمَنِي، وَسَقَانِي، وَهَدَانِي، وَكُلَّ بَلَاءٍ حَسَنٍ أَبْلَانِي، الْحَمْدُ لِلَّهِ الرَّازَّقِ ذِي الْقُوَّةِ الْمَتِينِ، اللَّهُمَّ لَا تَنْزِعْ مِنَّا صَالِحَ مَا أَعْطَيْتَنَاهُ، وَلَا صَالِحَ مَا رَزَقْتَنَاهُ، وَاجْعَلْنَا لَكَ مِنَ الشَّاكِرِينَ»

1 / 58