Al-sukr
الشكر
Baare
بدر البدر
Daabacaha
المكتب الإسلامي
Lambarka Daabacaadda
الثالثة
Sanadka Daabacaadda
1400 AH
Goobta Daabacaadda
الكويت
Noocyada
Suufinimo
١٤٨ - قَالَ الْحَجَّاجُ بْنُ يُوسُفَ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُمَرَ بْنِ كَيْسَانَ، حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَفْوَانَ وَهُوَ ابْنُ بِنْتِ وَهْبٍ قَالَ: قَالَ وَهْبُ بْنُ مُنَبِّهٍ: " عَبَدَ اللَّهُ عَابِدٌ خَمْسِينَ عَامًا، وَأَوْحَى اللَّهُ: أَنِّي قَدْ غَفَرْتُ لَكَ قَالَ: يَا رَبِّ، وَمَا تَغْفِرُ لِي وَلَمْ أُذْنِبْ، فَأَذِنَ لِعِرْقٍ فِي عُنُقِهِ فَضَرَبَ عَلَيْهِ، فَلَمْ يَنَمْ وَلَمْ يُصَلِّ، ثُمَّ سَكَنَ فَنَامَ، فَأَتَاهُ مَلَكٌ فَشَكَا إِلَيْهِ، فَقَالَ: مَا لَقِيتَ مِنْ ضَرَبَانِ الْعِرْقِ؟ فَقَالَ الْمَلَكُ: إِنَّ رَبَّكَ يَقُولُ: عِبَادَتُكَ خَمْسِينَ سَنَةً تَعْدِلُ سُكُونَ هَذَا الْعِرْقِ "
١٤٩ - حَدَّثَنِي ١٠٦٦٤ أَبُو أَيُّوبَ الْقُرَشِيُّ مَوْلَى بَنِي هَاشِمٍ قَالَ: قَالَ: دَاوُدُ ﵇: " رَبِّ، أَخْبِرْنِي مَا أَدْنَى نِعْمَتِكَ عَلَيَّ، فَأَوْحَى اللَّهُ إِلَيْهِ: يَا دَاوُدُ، تَنَفَّسْ " فَتَنَفَّسَ فَقَالَ: «هَذَا أَدْنَى نِعْمَتِي عَلَيْكَ»
١٥٠ - حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبَّادِ بْنِ مُوسَى، ثنا أَبِي، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي حُمَيْدٍ، قَالَ: سَمِعْتُ بَكْرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ الْمُزَنِيَّ، يَقُولُ: " لَقِيتُ أَخًا لِي مِنْ إِخْوَانِي الضُّعَفَاءِ، فَقُلْتُ: يَا أَخِي، أَوْصِنِي، فَقَالَ: مَا أَدْرِي مَا أَقُولُ، غَيْرَ أَنَّهُ يَنْبَغِي لِهَذَا الْعَبْدِ أَنْ لَا يَفْتُرُ عَنِ الْحَمْدِ وَالِاسْتِغْفَارِ، وَابْنُ آدَمَ بَيْنَ نِعْمَةٍ وَذَنْبٍ، وَلَا تَصْلُحُ النِّعْمَةُ إِلَّا بِالْحَمْدِ وَالشُّكْرِ، وَلَا الذَّنْبُ إِلَّا بِالتَّوْبَةِ وَالِاسْتِغْفَارِ، قَالَ: فَأَوْسَعَنِي عِلْمًا مَا شِئْتُ "
١٤٩ - حَدَّثَنِي ١٠٦٦٤ أَبُو أَيُّوبَ الْقُرَشِيُّ مَوْلَى بَنِي هَاشِمٍ قَالَ: قَالَ: دَاوُدُ ﵇: " رَبِّ، أَخْبِرْنِي مَا أَدْنَى نِعْمَتِكَ عَلَيَّ، فَأَوْحَى اللَّهُ إِلَيْهِ: يَا دَاوُدُ، تَنَفَّسْ " فَتَنَفَّسَ فَقَالَ: «هَذَا أَدْنَى نِعْمَتِي عَلَيْكَ»
١٥٠ - حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبَّادِ بْنِ مُوسَى، ثنا أَبِي، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي حُمَيْدٍ، قَالَ: سَمِعْتُ بَكْرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ الْمُزَنِيَّ، يَقُولُ: " لَقِيتُ أَخًا لِي مِنْ إِخْوَانِي الضُّعَفَاءِ، فَقُلْتُ: يَا أَخِي، أَوْصِنِي، فَقَالَ: مَا أَدْرِي مَا أَقُولُ، غَيْرَ أَنَّهُ يَنْبَغِي لِهَذَا الْعَبْدِ أَنْ لَا يَفْتُرُ عَنِ الْحَمْدِ وَالِاسْتِغْفَارِ، وَابْنُ آدَمَ بَيْنَ نِعْمَةٍ وَذَنْبٍ، وَلَا تَصْلُحُ النِّعْمَةُ إِلَّا بِالْحَمْدِ وَالشُّكْرِ، وَلَا الذَّنْبُ إِلَّا بِالتَّوْبَةِ وَالِاسْتِغْفَارِ، قَالَ: فَأَوْسَعَنِي عِلْمًا مَا شِئْتُ "
1 / 51