Al-sukr
الشكر
Baare
بدر البدر
Daabacaha
المكتب الإسلامي
Lambarka Daabacaadda
الثالثة
Sanadka Daabacaadda
1400 AH
Goobta Daabacaadda
الكويت
Noocyada
Suufinimo
١٢٢ - حَدَّثَنِي قَاسِمُ بْنُ هِشَامٍ، حَدَّثَنَا أَبُو النَّضْرِ بْنُ صُقَيْرٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ وَهْبِ بْنِ مُنَبِّهٍ، قَالَ: " مَكْتُوبٌ فِي حِكْمَةِ آلِ دَاوُدَ: الْعَافِيَةُ الْمُلْكُ الْخَفِيُّ "
١٢٣ - أَنْشَدَنِي أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى الثَّقَفِيُّ:
[البحر الوافر]
وَكَمْ مِنْ مُدْخَلٍ لَوْ مُتُّ فِيهِ ... لَكُنْتُ بِهِ نَكَالًا فِي الْعَشِيرَهْ
وُقِيتُ السُّوءَ وَالْمَكْرُوهَ فِيهِ ... وَرُحْتُ بِنِعْمَةٍ فِيهِ سَتِيرَهْ
وَكَمْ مِنْ نِعْمَةٍ لِلَّهِ تُمْسِي ... وَتُصْبِحُ لَيْسَ تَعْرِفُهَا كَبِيرَهْ
١٢٤ - حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ الْآدَمِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ، عَنْ رَاشِدِ بْنِ سَعْدٍ، قَالَ: دُعِيَ عُثْمَانُ إِلَى قَوْمٍ اجْتَمَعُوا عَلَى مَيْتَةٍ لَهُمْ، فَانْطَلَقَ لِيَأْخُذَهُمْ، فَتَفَرَّقُوا قَبْلَ أَنْ يَبْلُغَهُمْ، فَأَعْتَقَ رَقَبَةً شُكْرًا أَلَّا يَكُونَ جَرَى عَلَى يَدَيْهِ خِزْي مُسْلِمٍ "
١٢٥ - حَدَّثَنِي الْهَيْثَمُ بْنُ خَالِدٍ، حَدَّثَنَا الْهَيْثَمُ بْنُ جَمِيلٍ، حَدَّثَنَا عُقْبَةُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الرِّفَاعِيُّ، قَالَ: " دَخَلْتُ أَنَا وَبَكْرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمُزَنِيُّ عَلَى أَبِي تَمِيمَةَ الْهَجَنِيِّ نَعُودُهُ، فَقَالَ لَهُ بَكْرٌ: كَيْفَ أَصْبَحْتَ يَا أَبَا تَمِيمَةَ؟ قَالَ: أَصْبَحْتُ بَيْنَ نِعْمَتَيْنِ أَمِيلُ بَيْنَهُمَا، لَا أَدْرِي أَيُّهُمَا أَفْضَلُ، ذَنْبٌ سَتَرَهُ اللَّهُ فَأَصْبَحْتُ لَا أَخَافُ أَنْ يُعَيِّرَنِي بِهِ أَحَدٌ، وَمَوَدَّةٌ جَعَلَهَا اللَّهُ لِي فِي صُدُورِ النَّاسِ لَمْ أَبْلُغْهَا "
1 / 43