Rawashih Samawiyya

Mir Damad d. 1041 AH
131

Rawashih Samawiyya

الرواشح السماوية

Baare

غلامحسين قيصريه‌ها ، نعمة الله الجليلي

Lambarka Daabacaadda

الأولى

Sanadka Daabacaadda

1422 AH

Noocyada

كالشفتية بالتاء في الخطأ. (1) ومن القياسي فتح المكسور ك‍ " نمري " و " دؤلي " في نمر، ودئل. وحذف ياء فعيلة ك‍ " حنفي " و " مدني " إلى حنيفة والمدينة " والفرضي " إلى الفريضة، إلا ما كان مضاعفا أو معتل العين ك‍ " شديدي " و " طويلي ".

وكذا فعيلة بالضم ك‍ " جهني " في جهينة " وعرني " في عرينة، وهما قبيلتان.

وأما فعيل بلا هاء فلا يغير ك‍ " حنيفي " إلى الحنيف. وكذا فعيل بالضم ك‍ " هذيلي " إلى هذيل.

و " شيبة الهذلي " من بني هذيل. وله حديث معروف في دعاء التعقيب. (2) و " القرشي " في النسبة إلى قريش من الشاذ، على خلاف القياس.

وكذا فعيل وفعيلة من المعتل، ك‍: " قصوي " بضم القاف و " أموي " بضم الهمزة إلى قصي، وأمية.

و " ابن بحينة " الصحابي راوي حديث سجود السهو، هو عبد الله بن مالك الأسدي نسب إلى أمه، وهي بحينة بنت الحارث بن عبد المطلب، على تصغير بحنة، ضرب من النخل. وقيل: المرأة العظيمة البطن. والنسبة إليه " بحني ".

وإذا نسب إلى الجمع، رد إلى واحده، فيقال: " فرضي " و " صحفي " و " مسجدي " للعالم بمسائل الفرائض، وللذي يقرأ من الصحف، ويلازم المساجد. وإنما يرد؛ لأن الغرض الدلالة على الجنس، والواحد يكفي في ذلك.

وقد رأيت في الكشاف " الآفاقي " كما في كلام الفقهاء إذا ورد " آفاقي مكة " يعنون به من هو خارج المواقيت. والصواب فيه على المشهور " أفقي " بضمتين. وعلى ما عن الأصمعي وابن السكيت " أفقي " بفتحتين.

وأما ما كان علما ك‍ " أنماري " و " كلابي " و " مدائني " فإنه لا يرد. وكذا ما يكون

Bogga 151