الفصل الخامس، أثر القاعدة في حمل المطلق على المقيد. وتحته المباحث الآتية:
الأول: تعريف المطلق مع شرح التعريف. الثاني: تعريف المقيد مع شرحه.
الثالث: أحوال المطلق مع المقيد. الرابع: تحرير محل النزاع.
الخامس: أثر القاعدة في هذه المسألة. السادس: المواضع التي يظهر فيها أثر القاعدة في هذه المسألة.
السابع: المقارنة بين ما ذهب إليه الجمهور وبين ما ذهب إليه الحنفية على ضوء القاعدة الكلية.
الفصل السادس، أثر القاعدة في الناسخ والمنسوخ وتحته المباحث الآتية:
أولاً: مقدمة تشمل ملاحظة اصطلاح السلف في مفهوم النسخ، ثم اصطلاح المتأخرين فيه، وإظهار الفوارق بينهما على ضوء القاعدة الكلية.
ثانياً: المنسوخ بالمفهوم الحادث، وآراء العلماء فيه.
ثالثاً: نماذج من النسخ في مفهوم السلف ورأي المتأخرين فيها.
الفصل السابع، أثر القاعدة في الزيادة على النص وتحته المباحث الآتية:
أولاً: معنى الزيادة على النص. ثانياً: تحرير محل النزاع.
ثالثاً: أقوالهم في المسألة مع الاستدلال. رابعاً: ثمرة الخلاف في المسألة.
خامساً: أثر القاعدة في هذه المسألة مع التمثيل والترجيح.
الفصل الثامن، أثر القاعدة في التعارض والترجيح. وتحته المباحث الآتية:
١- أولاً: تعريف التعارض في اللغة، والاصطلاح.
٢- ثانياً: تعريف الترجيح في اللغة، والاصطلاح. ٣- بيان أنواع الأدلة التي يقع فيها الترجيح، باختصار.
٤- بيان بم يكون الترجيح، باختصار. ٥- بيان أثر القاعدة في مواطن الترجيح مع التمثيل.
٦- بيان أثر القاعدة في مواطن التعارض التي لا يتأتى فيها الترجيح.
الخاتمة: وتشمل على أهم النتائج التي تم التوصل إليها.
والله ولي التوفيق
الرياض في ٢٢/٦/١٤٠٤ هـ.