٤ - أدلة العلماء على هذه القاعدة.
٥ - أقسام الحقيقة وأنواعها.
٦ - وقوع هذه الحقائق في الشريعة ومذاهب العلماء في هذه المسألة.
٧ - تفريع العلماء على هذه القاعدة على مختلف المذاهب ما أمكن.
الفصل الثالث في القاعدة الثالثة:
إذا تعذرت الحقيقة يصار إلى المجاز. وتحته المباحث الآتية:
١- تعريف المجاز في اللغة.
٢- تعريفه في الاصطلاح.
٣- مناقشة التعاريف.
٤- شرح التعاريف المختارة.
٥- أصل هذه القاعدة.
٦- حكم المجاز في اللغة وأقوال العلماء فيه مع بيان الرأي المختار.
٧- متى يتعين المصير إلى المجاز مع التمثيل.
٨- التفريع على القاعدة على مختلف المذاهب ما أمكن.
الفصل الرابع - في القاعدة الرابعة:
١- إذا تعذر إعمال الكلام يهمل. وتحته المباحث الآتية:
٢- تفسير المفردات.
٣- ربط هذه القاعدة بما قبلها.
٤- معنى هذه القاعدة.
٥-أسباب إهمال اللفظ مع التمثيل.
تفريع العلماء على هذه القاعدة على مختلف المذاهب ما أمكن.
الفصل الخامس (في القاعدة الخامسة):
الوصف في الغائب معتبر وفي الحاضر لغو. وتحته المباحث الآتية:
١- تفسير المفردات.
٢- المعنى العام لهذه القاعدة.
٣- علاقتها بالقاعدة الكلية.