Mughni
المغني عن حمل الأسفار
Daabacaha
دار ابن حزم
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
1426 AH
Goobta Daabacaadda
بيروت
Noocyada
Culuumta Xadiiska
١ - حَدِيث «بني الْإِسْلَام عَلَى خمس»
أَخْرجَاهُ من حَدِيث ابْن عمر.
٢ - حَدِيث «سُئِلَ عَن الْإِيمَان فَأجَاب بِهَذِهِ الْخمس» أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الِاعْتِقَاد من حَدِيث ابْن عَبَّاس فِي قصَّة وَفد عبد الْقَيْس "تَدْرُونَ مَا الْإِيمَان: شَهَادَة أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وَأَن مُحَمَّدًا رَسُول الله وَأَن تُقِيمُوا الصَّلَاة وتؤتوا الزَّكَاة وتصوموا رَمَضَان وتحجوا الْبَيْت الْحَرَام «والْحَدِيث فِي الصَّحِيحَيْنِ لَكِن لَيْسَ فِيهِ ذكر الْحَج وَزَاد» وَأَن تُؤْتوا خمْسا من الْمغنم".
٣ - حَدِيث جِبْرِيل لما سَأَلَهُ عَن الْإِيمَان "فَقَالَ أَن تؤمن بِاللَّه وَمَلَائِكَته وَكتبه وَرُسُله وَالْيَوْم الآخر وبالبعث بعد الْمَوْت وبالحساب وبالقدر خَيره وشره، فَقَالَ: فَمَا الْإِسْلَام؟ فَأجَاب بِذكر الْخِصَال الْخمس « أَخْرجَاهُ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَمُسلم من حَدِيث عمر دون ذكر» الْحساب" فَرَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ فِي الْبَعْث وَقد تقدم.
٤ - حَدِيث سعد «أعْطى رجلا عَطاء وَلم يُعْط الآخر فَقَالَ لَهُ سعد يَا رَسُول الله تركت فلَانا لم تعطه وَهُوَ مُؤمن فَقَالَ ﷺ أَو مُسلم فَأَعَادَ عَلَيْهِ فَأَعَادَ رَسُول الله ﷺ» أَخْرجَاهُ بِنَحْوِهِ.
١ - حَدِيث "سُئِلَ أَي الْأَعْمَال أفضل؟ فَقَالَ: الْإِسْلَام فَقَالَ أَي الْإِسْلَام أفضل فَقَالَ الْإِيمَان « أخرجه أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ من حَدِيث عَمْرو بن عَنْبَسَة بالشطر الْأَخير» فَقَالَ يَا رَسُول الله أَي الْإِسْلَام أفضل قَالَ الْإِيمَان" وَإِسْنَاده صَحِيح.
٢ - حَدِيث «سُئِلَ عَن الْإِيمَان فَأجَاب بِهَذِهِ الْخمس» أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الِاعْتِقَاد من حَدِيث ابْن عَبَّاس فِي قصَّة وَفد عبد الْقَيْس "تَدْرُونَ مَا الْإِيمَان: شَهَادَة أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وَأَن مُحَمَّدًا رَسُول الله وَأَن تُقِيمُوا الصَّلَاة وتؤتوا الزَّكَاة وتصوموا رَمَضَان وتحجوا الْبَيْت الْحَرَام «والْحَدِيث فِي الصَّحِيحَيْنِ لَكِن لَيْسَ فِيهِ ذكر الْحَج وَزَاد» وَأَن تُؤْتوا خمْسا من الْمغنم".
٣ - حَدِيث جِبْرِيل لما سَأَلَهُ عَن الْإِيمَان "فَقَالَ أَن تؤمن بِاللَّه وَمَلَائِكَته وَكتبه وَرُسُله وَالْيَوْم الآخر وبالبعث بعد الْمَوْت وبالحساب وبالقدر خَيره وشره، فَقَالَ: فَمَا الْإِسْلَام؟ فَأجَاب بِذكر الْخِصَال الْخمس « أَخْرجَاهُ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَمُسلم من حَدِيث عمر دون ذكر» الْحساب" فَرَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ فِي الْبَعْث وَقد تقدم.
٤ - حَدِيث سعد «أعْطى رجلا عَطاء وَلم يُعْط الآخر فَقَالَ لَهُ سعد يَا رَسُول الله تركت فلَانا لم تعطه وَهُوَ مُؤمن فَقَالَ ﷺ أَو مُسلم فَأَعَادَ عَلَيْهِ فَأَعَادَ رَسُول الله ﷺ» أَخْرجَاهُ بِنَحْوِهِ.
١ - حَدِيث "سُئِلَ أَي الْأَعْمَال أفضل؟ فَقَالَ: الْإِسْلَام فَقَالَ أَي الْإِسْلَام أفضل فَقَالَ الْإِيمَان « أخرجه أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ من حَدِيث عَمْرو بن عَنْبَسَة بالشطر الْأَخير» فَقَالَ يَا رَسُول الله أَي الْإِسْلَام أفضل قَالَ الْإِيمَان" وَإِسْنَاده صَحِيح.
1 / 137