١ - حَدِيث «أحب الْأَعْمَال إِلَى الله أدومها وَإِن قل»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عَائِشَة.
٢ - حَدِيث "سُئِلت عَائِشَة عَن عمل رَسُول الله ﷺ فَقَالَت: كَانَ عمله دِيمَة وَكَانَ إِذا عمل عملا أثْبته"
رَوَاهُ مُسلم.
٣ - حَدِيث «من عوده الله عبَادَة فَتَركهَا ملالا مقته الله»
تقدم فِي الصَّلَاة وَهُوَ مَوْقُوف عَلَى عَائِشَة.
٤ - حَدِيث «شغله الْوَفْد عَن رَكْعَتَيْنِ فصلاهما بعد الْعَصْر ثمَّ لم يزل يُصَلِّيهمَا بعد الْعَصْر فِي منزله»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أم سَلمَة "أَنه صَلَّى بعد الْعَصْر رَكْعَتَيْنِ وَقَالَ: شغلني نَاس من عبد الْقَيْس عَن الرَّكْعَتَيْنِ بعد الظّهْر «وَلَهُمَا من حَدِيث عَائِشَة» مَا تَركهمَا حَتَّى لَقِي الله وَكَانَ النَّبِي ﷺ يُصَلِّيهمَا وَلَا يُصَلِّيهمَا فِي الْمَسْجِد مَخَافَة أَن يثقل عَلَى أمته" وَالله الْمُوفق للصَّوَاب.