١ - حَدِيث «ادّخَرَ لِعِيَالِهِ قوت سنة»
أَخْرجَاهُ من حَدِيث عمر «كَانَ يعْزل نَفَقَة أَهله سنة» وللطبراني فِي الْأَوْسَط من حَدِيث أنس «كَانَ إِذا ادخر لأَهله قوت سنة تصدق بِمَا بَقِي» قَالَ الذَّهَبِيّ حَدِيث مُنكر.
٢ - حَدِيث سهل بن الحنظلية «نهَى رَسُول الله ﷺ عَن السُّؤَال مَعَ الْغِنَى فَسئلَ عَن غناهُ فَقَالَ ﷺ غداؤه وعشاؤه»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَابْن حبَان بِلَفْظ «من سَأَلَ وَله مَا يُغْنِيه فَإِنَّمَا يستكثر من جمر جَهَنَّم ... الحَدِيث» .
٣ - حَدِيث ابْن مَسْعُود "من سَأَلَ وَله مَال يُغْنِيه جَاءَ يَوْم الْقِيَامَة وَفِي وَجهه خموش فَسئلَ وَمَا غناهُ؟ قَالَ: خَمْسُونَ درهما أَو قيمتهَا من الذَّهَب"
أخرجه أَصْحَاب السّنَن وَحسنه التِّرْمِذِيّ وَضَعفه النَّسَائِيّ والخطابي.
٤ - حَدِيث عَطاء بن يسَار مُنْقَطِعًا «من سَأَلَ وَله أُوقِيَّة فقد ألحف فِي السُّؤَال»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ من رِوَايَة عَطاء عَن رجل من بني أَسد مُتَّصِلا وَلَيْسَ بمنقطع كَمَا ذكر المُصَنّف لِأَن الرجل صَحَابِيّ فَلَا يضر عدم تَسْمِيَته وَأخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَابْن حبَان من حَدِيث أبي سعيد.
٥ - حَدِيث «لما شغل أَبَا طَلْحَة بستانه عَن الصَّلَاة قَالَ جعلته صَدَقَة»
تقدم فِي الصَّلَاة.
٦ - حَدِيث «استفت قَلْبك وَإِن أفتوك»
تقدم فِي الْعلم.