Mawducaat
الموضوعات
Tifaftire
عبد الرحمن محمد عثمان
Daabacaha
المكتبة السلفية
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Goobta Daabacaadda
المدينة المنورة
Noocyada
Hadith
ابْن مَالك قَالَ قَالَ رسو الله ﷺ " ارْحَمُوا ثَلاثَةً: غَنِيَّ قَوْمٍ افْتَقَرَ وَعَزِيزَ قَوْمٍ قَدْ ذَلَّ، وَفَقِيهًا تَتَلاعَبُ بِهِ الْجُهَّالُ ".
الطَّرِيق الثَّانِي: أَنبأَنَا مُحَمَّد بن عبد الملك قَالَ أَنْبَأَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ عَن الدَّارَقُطْنِيّ عَن أبي حَاتِم قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ قُتَيْبَةَ قَالَ حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ هَاشِمٍ قَالَ حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ أَبِي الزَّرْقَاءِ قَالَ حَدَّثَنِي عِيسَى بْنُ طَهْمَانَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُول الله ﷺ: " ارْحَمُوا مِنَ النَّاسِ ثَلاثَةً: عَزِيزَ قَوْمٍ ذَلَّ، وَغَنِيَّ قَوْمٍ افْتَقَرَ، وَعَالِمًا بَيْنَ الجُهَّالِ ".
هَذَا حَدِيثٌ مَوْضُوعٌ عَلَى رَسُولِ الله ﷺ.
أما حَدِيث ابْن عَبَّاس فَفِيهِ وهب بن وهب وَكَانَ أكذب النَّاس.
أما حَدِيث أنس فَفِي الطَّرِيق الأول سمْعَان وَهُوَ مَجْهُول لَا يعرف.
وفى الثَّانِي عِيسَى بن طهْمَان.
قَالَ ابْن حبَان: يتفرد بِالْمَنَاكِيرِ عَن الْمَشَاهِير لَا يجوز الِاحْتِجَاج بِهِ.
قَالَ المُصَنّف: قلت وَإِنَّمَا يعرف هَذَا من كَلَام الفضيل بن عِيَاض أَنْبَأَنَا بِهِ ابْن نَاصِر قَالَ أَنْبَأَنَا أَحْمد بن عَليّ بن خلف قَالَ أَنْبَأَنَا الْحَاكِم أَبُو عبد الله النَّيْسَابُورِي قَالَ: سَمِعت إِسْمَاعِيل بن مُحَمَّد بن الْفضل، يَقُول: سَمِعت جدي يَقُول سَمِعت سعيد بن مَنْصُور يَقُول: قَالَ الفضيل بن عِيَاض " ارحموا عَزِيز قوم ذل، وغنيا افْتقر، وعالما بَين الجال ".
بَاب أزهد النَّاس فِي الْعَالم جِيرَانه أَنبأَنَا إِسْمَاعِيل بن أَحْمد قَالَ أَنْبَأَنَا ابْنُ مَسْعَدَةَ قَالَ أَنْبَأَنَا حَمْزَةُ بْنُ يُوسُفَ قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو أَحْمد بن عدي قَالَ حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ عِيسَى الْحَوَازِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ صُهَيْبٍ قَالَ حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ النَّضْرِ الْمُجَاشَعِيُّ عَنِ الْمُنْذِرِ بن زِيَاد
1 / 237