Ujeedada Kooban ee Ku Saabsan Hidayada Istaagida iyo Bilaabida
المقصد لتلخيص ما في المرشد في الوقف والابتداء
Daabacaha
دار المصحف
Lambarka Daabacaadda
الثانية
Sanadka Daabacaadda
1405 AH
Goobta Daabacaadda
القاهرة
Noocyada
Culuumta Qur'aanka
حسن ينفقون حسن لكم فيها أخير صالح وكذا صواف والمعتر كاف تشكرون حسن منكم كاف وكذا هذا كم المحسنين تام الذين آمنوا حسن كفور تام وكذا ظلموا والقدير إن جعل ما بعده في محل رفع بانه خبر مبتدأ محذوف فان جعل نعتا للذين يقاتلون كان الوقف على ظلموا حسنا وعلى لقدير صالحا ربنا لله حسن كثيرا تام من ينصره حسن عزيز تام إن جعل ما بعده مبتدأ لخبر محذوف أو عكسه وحسن إن جعل مجرور أبدلا عامر لطول الكلام ونهوا عن المنكر حسن عاقبة الامور تام وأصحاب مدين حسن وقال أبو عمرو كاف وكذب موسى كاف وكذا ثم أخذتهم ونكير وقصر مشيدا تام يسمعون بها صالح في الصدور حسن وقال أبو عمرو كاف وعده كاف تعدون حسن كذا ثم أخذتها وقال أبو عمرو في الأول تام المصير تام مبين كاف وكذا كريم أصحاب الجحيم تام في أمنيته مفهوم ثم يحكم الله آياته صالح وكذا حكيم والقاسية قلوبهم تام فثخبت له قلوبهم أتم منه مستقيم أتم منهما فان وقف على شقاق بعيد جاز لانه رأس آية يوم عقيم حسن يحكم بينهم كاف كذا في جنات النعيم عذاب مهين تام رزقا حسنا حسن وكذا خير الرازقين يرضونه كاف لعيم حليم حسن وكذا لينصرنه الله وغفور وسميع بصير العلي الكبير تام مخضرة حسن لطيف خبير تام وما في الأرض حسن الحميد تام في البحر بأمر جائز إلا بأذنه حسن وقال أبو عمرو فيهما تام رحيم تام ثم يحييكم حسن لكفور تام ناسكوه كاف مستقيم تام وكذا تعملون وتختلفون والأرض كاف وكذا في كتاب على الله يسير تام به علم كاف من نصير تام المنكر صالح عليهم آياتنا حسن وكذا من ذلكم وقال أبو عمرو فيهما كاف الذين كفروا صالح المصير تام وكذا فاستمعوا له ولو اجتمعوا له حسن لا يستنفذوه منه تام واعبدوا ربكم حسن وكذا تفلحون حق جهاد كاف وكذا اجتبا كم من حرج حسن وقال أبو عمرو كاف وهذا إن نصب مله أبيكم إبراهيم بالاغراء أي ألزموها فان نصب بنزع الخافض فليس ذلك بوقف مله أبيكم إبراهيم حسن شهداء على الناس كاف وآنوا الزكاة صالح وكذا واعتصموا بالله هو مولا جائز آخر السورة تام
سورة المؤمنون مكية
قد افلح المؤمنون تام إن جعل الذين مبتدأ خبره أولئك هم الوارثون والا فجائز وعلى الأول فخاشعون وما بعده من المعطوفات جائز وعلى الثاني كاف ولا يؤثر في ذلك كون كل منها معطوفا أو نعتا لانه رأس آية الوارثون تام على القول بأن ما بعده مبتدأ وخبرا وليس بوقف إن جعل نعتاله وعليه فقوله يرثون الفردوس تام على القبول بان ما بعده مبتدأ وعلى القول بأنه حال فليس بوقف هم فيها خالدون تام من طين كاف في قرار مكين صالح العظام لحما خلقا آخر كاف وكذا أحسن الخالقين ولميتون تعبثون تام وفي الثاني كاف لقادرون كاف لللاكلين حسن وقال أبو عمرو تام لعبرة صالح مما في بطونها كاف كثيرة جائز وكذا تأكلون تحملون تام من اله غير جائز أفلا تتقون كاف أن يتفضل عليكم مفهوم في أبائنا الأولين صالح ولا أحبه وانما جاز لانه رأس آية حتى حين كاف كذبون وحينا ومن كل زوجين أثنين وأهلك أكفى مما قبله على مامر فيه في سورة هود الا من سبق عليه القول منهم كاف وكذا مرقون الظالمين
1 / 59