Al-Kawkab al-Munir in Explanation of Al-Alfiyyah with Elaboration
الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير
Baare
حمزة مصطفى أبو توهة
Daabacaha
أروقة للطباعة والنشر
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
١٤٤١ هـ - ٢٠١٩ م
Noocyada
١٣٦٤. وَمَا يَصِيرُ عَلَمًا مِنْ ذِي أَلِفْ ... زِيدَتْ بِتَكْثِيرِ حُرُوفٍ تَتَّصِفْ ...
١٣٦٥. أَوْ أَنَّهَا مَعْ شَرْطِ قَصْرٍ قَدْ عُرِفْ ... زِيدَتْ لِلِالْحَاقِ فَلَيْسَ يَنْصَرِفْ ...
١٣٦٦. وَالعَلَمَ امْنَعْ صَرْفَهَ إِنْ عُدِلَا ... تَقْدِيرًا اوْ مُحَقَّقًا وَذَا اجْعَلَا ...
١٣٦٧. فِي عَلَمٍ حُكْمًا وَقُلْ مُمَثِّلَا ... كَـ (فُعَلِ) التَّوْكِيدِ أَوْ كَـ (ثُعَلَا) ...
١٣٦٨. وَالعَدْلُ وَالتَّعْرِيفُ مَانِعَا (^١) (سَحَرْ) ... فَالعَدْلُ عَنْ ذِي (أَلْ) وَفِي التَّعْرِيفِ مَرّْ ...
١٣٦٩. خُلْفٌ فَقِيلَ (^٢) عَلَمٌ وَذَا اسْتَقَرّْ ... إِذَا بِهِ التَّعْيِينُ قَصْدًا يُعْتَبَرْ ...
١٣٧٠. وَابْنِ عَلَى الكَسْرِ (فَعَالِ) عَلَمَا ... فِي لُغَةِ الحِجَازِ كَيْفَ خُتِمَا ...
١٣٧١. بِرَاءٍ اوْ بِغَيْرِهَا إِنْ أَفْهَمَا ... مُؤَنَّثًا وَهْوَ نَظِيرُ (جُشَمَا) ...
١٣٧٢. عِنْدَ تَمِيمٍ وَاصْرِفَنْ مَا نُكِّرَا ... وَلَوْ كَـ (سَكْرَانَ) (^٣) وَنَحْوِ (أَحْمَرَا) ...
\٤٩ أ\ ... مِنْ كُلِّ مَا التَّعْرِيفُ فِيهِ أَثَّرَا ... ١٣٧٣. مَعْرِفَتَيْنِ إِنْ تَرَى المُنَكَّرَا ...
١٣٧٤. وَمَا يَكُونُ مِنْهُ مَنْقُوصًا فَفِي ... رَفْعٍ وَفِي جَرٍّ بِتَنْوِينٍ يَفِي ...
١٣٧٥. نَحْوُ (أُعَيْمَى، وَيُعَيْلَى) فَهْوَ فِي ... إِعْرَابِهِ نَهْجَ (جَوَارٍ) يَقْتَفِي ...
١٣٧٦. وَلِاضْطِرَارٍ وَتَنَاسُبٍ صُرِفْ ... ذُو المَنْعِ لَكِنْ قِيلَ (^٤) إِنَّ ذَا الأَلِفْ ...
١٣٧٧. تُقْصَرُ أَوْ (أَفْعَلَ مِنْ) كَيْفَ وُصِفْ ... ذُو المَنْعِ وَالمَصْرُوفُ قَدْ لَا يَنْصَرِفْ
إِعْرَابُ الفِعْلِ
١٣٧٨. اِرْفَعْ مُضَارِعًا إِذَا يُجَرَّدُ ... مِنِ اتِّصَالِ النُّونِ إِذْ تُؤَكِّدُ ...
(^١) في "م": "مانعًا". (^٢) في "م": "وقيل". (^٣) على مذهب الأخفش وهو المرجح ونقل عنه المنع في باب أحمر وفاقًا لسيبويه. اهـ حاشية الأصل. (^٤) أي قيل إن ما فيه ألف التأنيث المقصورة وأفعل من لا يجوز صرفه للضرورة إذ يزيد الأول قدر ما ينقص ومن في الثاني تمنع التنوين فحكاية الإجماع على جواز صرف الممنوع للضرورة مطلقًا تسامح بناء على ضعف هذا الخلاف. اهـ حاشية الأصل.
1 / 152